صدقوني كان زمان خير وبركة
أنا أذكر فقط أيام سن الموس بالجلدة لاشفرات ولامصائب منها وهنا أود أن أحذر الإخوة الأفاضل عند الذهاب للحلاق فبعض الحلاقين من الكسل والزحمة لايبدل شفرة الحلاقة وهنا المصيبة فأكثر الإصابات بالعامل الاسترالي الذي يصيب الكبد وبعض الأمراض الجلدية المعدية نسبة كبيرة منها سببها اهمال الحلاق بتبديل شفرة الحلاقة فانتبهوا حفظكم الله
الله يعين اللي يحلق بالقديم ، يعني لازم طول الوقت حامل بيده الطاسة ؟
والله يا أخوان لازم تحمدون ربكم على نعمة الطرق الحديثة بالحلاقة !!
الآن الواحد منكم جالس على كرسي دوار وتحيط بحضرة وجنابه المرايا من كل حدب وصوب ناهيك عن آلة الحلاقة الكهربائية السريعة ، والصالون الأبهة " المعطعط " على رأي حبابة" بالعطر ومو رضيان !!
انا اقول لو رجعنا على اسلوب الحلاقه زمان
يا ترى شنو راح يصير بشباب هالوقت ؟؟؟
الله يستر
مشكور اخوي ابن الفرات على هالصوره التاريخيه
اللي تذكرنا بايام زمان
الأخت الكريمة بنت الدير
شكرا" لمرورك الجميل
اختي الكريمة كل مانكتبه وننقله ليس حكرا" لشخصنا أو ملك لنا إنما عثرنا عليه أو بذلنا جهدا" بسيطا" لايصاله لكم وماقصدنا إلا المتعة والفائدة ولكم مطلق الصلاحية به
ولي الفخر بطلبك الرائع فشكرا" لاهتمامك
اذا كانت الحلاقة من قبل بالشكل هذا اتوقع انو الحلاق هو الي يدفع للزبائن لانو يهلك الزبون وهو شايل الصحن هههههههههههههههههههههههههههه موضوع ظريف يعطيك العافية
الحلاقة في تلك الايام تعني ماتعنيه من القساوه أي جلف الشعر كليأ واحيانا مع فروه الراس وبأدوات قاسية مثل الشفره . كان اي شخص يخرج من دكان الحلاق وراسه مسلوخ وكله دم كأنه خاروف هارب من ايدين القصاب
جدي الله يرحمه كان يحلق عند شمعون طعان كان لما تقوله امه روح حلق يردد جاك الموت ياتارك الصلاه
يعطيك العافية يا ابومحمد على هالموضوع الرائع وهذا الشي ماهو غريب عليك
كانوا قبل يسوون حلاقة ويسمونها ( تصوير ) عن طريق ( السحله ) وهي ماعون دائري . يحطها فوق الراس ويحلق اللي زايد عن طوارفها وهذه الطريقه مستوحاه من الفرنسيين يعني قصه فرنسيه