ومن المعتقدات القديمة عند العديد من الشعوب المتتالية والتي كانت تقطن على ضفاف الفرات / وضع الشموع على قطعة خشبية ومن ثم إشعالها وتثبيتها وإطلاقها على وجه النهر ... ويقال بأنها نوع من النذور الذي تقدمه المرأة الفراتية للخضر عليه السلام على أمل أن تصل إليه هذه الشموع ليدعو لها الله عز وجل بأن يحقق أمنيتها التي أطلقت من أجلها تلك الشموع ؟؟؟ ويتم هذا الطقس فقط يوم الأربعاء ليلة الخميس ولا أعرف السبب
ربما هو موعد للكثير من الأشياء الجميلة ... نهر الفرات الخالد هذا النهر العظيم الذي مرّت عليه مئات الحضارات سيبقى أبدا شاهداً على الكثير من تلك الأوابد العظيمة والتقاليد الجميلة «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
تقليد جميل
وهو موجود عند شعوب كثيره من اللي تسكن بجانب
الانهار وومشهور اكثر شي عند الهند
اللي يشعلون الشموع بالنهر على امل تحقيق امر يرجونه
لكن اول مره انه كان موجود عند الشعوب اللي كانت تسكن على ضفاف الفرات
مشكوره اختي موضوع جميل
يعطيج العافيه
نعم اختي شيخة خابورية و بعيني شاهدت هذا الامر منذ خمسة سنوات تقريباً على مياة نهر الخابور بالحسكة وكانوا اطفال ونساء ورجليين يفعلون هذا الفعل وقد تضايقت لكن قلت بنفسي بلجي همه كلدان لواشوريين اقصد ليسوا مسلميين
بكل الاحوال
الحمدلله
اكثر ابناء القرى والارياف سواء ذكور او اناثاً متعلميين ومنهم من يعمل في حقول العلم والمعرفة والكثير من ابناء ريف الفرات و بقرارة انفسهم يعلمون ان هاي الامور لاتجلب نفعاً ولاتدفع ضر
لكل الإخوة الذين تركوا تعليقاتهم اللطيفة على الموضوع لقد طرحت الفكرة من ناحية جمالية وليس كونها معتقد بل هو من الموروثات الشعبية الجميلة تخيل منظر الشموع المشتعلة وهي تطفو على وجه الماء ؟؟؟؟؟ هو ليس دعوة للقيام بعمل لا يجدي في تحقيق أمنية بل إن الله تعالى هو مقدر الأمور ولكن تقليد له جمالية وشفافية وخاصة عند النساء الفراتيات / للجميع شكري وتقديري ومحبتي / أختكم شيخة خابورية
يسلمو اختي شيخة خابورية موضوع من تقاليد بلدنا وعاداته منظر الشموع رائعوين ما كان ولكن لكل شخص رأي بالمعتقدات
وأنا يستفزني هذا التقليد جدا أحترم اتقاليد والعادات ولكن هل تعلمين أنها عادة مشتركة مع الطقوس البوذية والهندوسية حيث يطوف الهندوس الشموع بنهر الغانج والبوذيون كذالك يطوفون الشموع وهي نذور في الديانتين وكذالك هي عندهم من اجل تحقيق الامنيات ولا أعلم كيف وصلت لبلادنا وعلى العموم .هي تقاليد من بلادنا
دمتي بخير