اختر لونك المفضل
مجلس صــور من بـــلادي>صور من بلادي ( تدمي القلب )
السلام عليكم
هذه بعض الصور لبلادي ( العراق )
هذه بعض الصور لبلادي ( العراق )
هذا الطفل ارهابي !!!!
لا حول ولا قوة إلا بالله
لا حول ولا قوة إلا بالله
الله أكبر آآآآآآآآآآآآآه والله شيء يقطع القلب .. ولكن صدقني يا أبو عيسى
هناك رأيين يخالط مشاعر العرب و المسلمين أرجو أن يتسع صدرك له وهما
1 - أحسن خل الله فيهم هم اللي جابو حبهم للطاحونة مو ما يريدون صدام هذا جاهم عمهم بووش
اللي راح يخلي العراق جنة أف خلهم هذا المايرضى بالزين
2 - والله حرام وين العرب و المسلمين عن إخوانهم بالعراق النساء تغتصب و الشيوخ تقتل و الأطفال تيتم و الدنيا قاعدة تطالع و بس يارب فرج عليهم و أنصرهم على أعدائهم
هذا صدقني ما يقال في نفس الوقت و على لسان واحد
مهما كان هم أبناء عمومتنا بالعروبة و إخواننا بالإسلام و إذ بنا لا نستطيع بعد لومهم إلا النصرة لهم
هناك رأيين يخالط مشاعر العرب و المسلمين أرجو أن يتسع صدرك له وهما
1 - أحسن خل الله فيهم هم اللي جابو حبهم للطاحونة مو ما يريدون صدام هذا جاهم عمهم بووش
اللي راح يخلي العراق جنة أف خلهم هذا المايرضى بالزين
2 - والله حرام وين العرب و المسلمين عن إخوانهم بالعراق النساء تغتصب و الشيوخ تقتل و الأطفال تيتم و الدنيا قاعدة تطالع و بس يارب فرج عليهم و أنصرهم على أعدائهم
هذا صدقني ما يقال في نفس الوقت و على لسان واحد
مهما كان هم أبناء عمومتنا بالعروبة و إخواننا بالإسلام و إذ بنا لا نستطيع بعد لومهم إلا النصرة لهم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تدمي القلوب بل تقطعها في ظل الصمت الرهيب
اخي الزير من ادخلوا الامريكان لا يتعرضون لمثل هذه الاشياء
انما يتعرض لهذه الاساءات كما راينا في الصور النساء الاطفال الشيوخ الشرفاء مساجد الله
حسبنا الله فانه نعم المولى ونعم النصير
اقول لامتي والليل داجن *** بكفك لو تاملت الشروق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تدمي القلوب بل تقطعها في ظل الصمت الرهيب
اخي الزير من ادخلوا الامريكان لا يتعرضون لمثل هذه الاشياء
انما يتعرض لهذه الاساءات كما راينا في الصور النساء الاطفال الشيوخ الشرفاء مساجد الله
حسبنا الله فانه نعم المولى ونعم النصير
اقول لامتي والليل داجن *** بكفك لو تاملت الشروق
السلام عليكم
اخي الزير
ليس كل العراقين ارادو دخول الامريكان الى العراق هناك مجموعه واحده هي التي جائه بهم ومهده لهم الطريق واعطتهم خيرات العراق من بترول
والامريكان الان لا يعتدون على العراقين وهمهم الوحيد هو سرقه البترول ولكن انت تعرف من هم الذين يقتلون العراقين المجموعه التى سمحت لدخول الامريكان هي التي تقتل اخوانا المجاهدين في العراق
اللهم انصر المجاهدين في العراق وتقبل الشهداء منهم
اخي الزير
ليس كل العراقين ارادو دخول الامريكان الى العراق هناك مجموعه واحده هي التي جائه بهم ومهده لهم الطريق واعطتهم خيرات العراق من بترول
والامريكان الان لا يعتدون على العراقين وهمهم الوحيد هو سرقه البترول ولكن انت تعرف من هم الذين يقتلون العراقين المجموعه التى سمحت لدخول الامريكان هي التي تقتل اخوانا المجاهدين في العراق
اللهم انصر المجاهدين في العراق وتقبل الشهداء منهم
السلام عليكم
اشكرك اخي الحسيني على التعليق والمرور
اشكرك اخي الحسيني على التعليق والمرور
ماذا يقول المرء أمام ما تعجز عن وصفه الكلمات ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل ! المأساة نفسها تتكرر والتاريخ يعيد ذاته والخونة المرتزقة وحثالة التاريخ يتكررون.... النساء تسبى والأطفال يشردون ومساجد بيت الله تنتهك حرماتها والضعفاء يكبلون ! وكل هذا لماذا ؟ ألكي يسمن كيس خائن بالنقود ؟ أو يعتلي ( حما....) في هيئة إنسان كرسي سلطة ؟ وكأني بمأساة المسلمين في الأندلس تتكرر ولكن من يتعظ ؟
تنبهوا واستفيقوا أيها العرب فقد طمى الخطب حتى غاصت الركب
إن قوتنا في إسلامنا الحق في عودتنا إلى الشريعة الصافية بلا تعصب ولا غلو.... إلى دين الله كما أنزله على هادي الأمة ورسول البشرية محمد بن عبد الله وليس في التصفيق لزيد و (التـ..... ) لعَمر إن قوتنا في قراءتنا للتاريخ من جديد بنية من يريد أن يتعظ لا بنية من يريد أن يتفاخر فلربما أدركنا حقاً أن المستعمرلم يسم ِ نفسه يوما مستعمراً ولا تجسد أمام الناس بصورة الشيطان يوما بل على العكس فإن الحجج والأقنعة الملائكية هي أول ما يخطط المستعمر له لنيل مبتغاه وكلما تطور العصر تطورت الحجج ولكن من يتعظ ؟
تنبهوا واستفيقوا أيها العرب فقد طمى الخطب حتى غاصت الركب
إن قوتنا في إسلامنا الحق في عودتنا إلى الشريعة الصافية بلا تعصب ولا غلو.... إلى دين الله كما أنزله على هادي الأمة ورسول البشرية محمد بن عبد الله وليس في التصفيق لزيد و (التـ..... ) لعَمر إن قوتنا في قراءتنا للتاريخ من جديد بنية من يريد أن يتعظ لا بنية من يريد أن يتفاخر فلربما أدركنا حقاً أن المستعمرلم يسم ِ نفسه يوما مستعمراً ولا تجسد أمام الناس بصورة الشيطان يوما بل على العكس فإن الحجج والأقنعة الملائكية هي أول ما يخطط المستعمر له لنيل مبتغاه وكلما تطور العصر تطورت الحجج ولكن من يتعظ ؟
الصورة التالية لاتدمي القلب فحسب
بل تقتل فينا كل معاني الكرامة والإنسانية
إنها ليست صورة فوتغرافية
بل صورة الإذلا ل الذي نعيشه كمسلمين عامة
وبناتنا في العراق خاصة
فإلى متى يستمر هذا الوضع المرير
الذي لايجرؤ حتى على مجرد نقله إلا الشرفاء
فلنشاهد هذه الصورة
مفكرة الإسلام [خاص]: في جريمة أخلاقية جديدة تضاف إلى جرائم قوات الاحتلال الأمريكية في العراق، أفادت الأنباء بقيام قوات الاحتلال بإجبار حافلة كانت تقل طالبات في معهد إعداد المعلمات العراقيات في الموصل قبل أيام على الوقوف والكشف عن صدورهن بالقوة، ثم نزع جنود الاحتلال الأمريكيون رابطات الرأس وباقي الحجاب عن الطالبات تحت تهديد السلاح.
ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' في الموصل أن دورية لقوات الاحتلال الأمريكية أوقفت الحافلة الخاصة بنقل طالبات معهد المعلمات المركزي في الموصل، بينما كانت في طريقها إلى المعهد في الساعة السابعة والنصف صباحًا، ثم صعد عدد من جنود الاحتلال على متن الحافلة، وكان معهم مجندات أمريكيات، وأمروا السائق بالترجل من الحافلة التي تسع 44 راكبًا.
وأوضح مراسل المفكرة أن جنود الاحتلال قاموا بعد ذلك بتقييد السائق وألقوه أرضًا، ثم طلب أحد الجنود الأمريكيين بلهجة عربية ركيكة من الطالبات العراقيات فتح قمصانهن وكشف صدورهن تحت تهديد السلاح المشهر.
وطلب الجنود الأمريكيون كذلك من الطالبات العراقيات نزع غطاء الرأس وكشف شعرهن.
ونقل مراسل المفكرة عن إحدى الطالبات، والتي قررت ترك المعهد بعد الحادثة، أن الطالبات صعقن من كلام الجندي الأمريكي وحاولن الصراخ بأعلى أصواتهن مرددات عبارات: 'النجدة يا أهل الغيرة.. الله أكبر.. النجدة يا أهل النخوة.. الله أكبر'، وارتفع صوت عويلهن وبكائهن.
وقالت الطالبة العراقية التي شهدت الحادثة إن الجنود الأمريكيين استمروا في الضحك والسخرية من عويل الطالبات، فيما قام أحد جنود الاحتلال بنهر الطالبات بعصبية، وهو يلوّح ببندقيته فوق رؤوسهن؛ لكي تكشفن عن شعرهن وصدورهن.
وأضافت الطالبة العراقية: 'رحمة الله تعالى كانت قريبة؛ حيث كان أحد الأشخاص قريبًا من مكان توقف الحافلة، فذهب مسرعًا لإخبار مديرة المعهد، التي قامت على الفور بإحضار رجال المنطقة وقوات الشرطة ومدير التربية إلى مكان إيقاف الحافلة، فما كان من الجنود الأمريكيين إلا أن خرجوا من الحافلة وسط إغماءات لحقت بعدد من الطالبات'.
وتابع مراسل المفكرة: ونُقل عن الشيخ دواس الشمري أحد شيوخ العشائر في الموصل أن هذه الأنباء صحيحة بالفعل، وأنه تأكد منها من خلال إحدى الطالبات أيضًا، وأن الجريمة تمت بالفعل على الرغم من نفي تلك الفاجعة من قِبل محافظ الموصل وبعض المسئولين المحليين الموالين للاحتلال؛ تحت ذريعة البعد عن إثارة الشارع في الموصل وتفادي حدوث توترات.
ولفت مراسل المفكرة إلى أن عناصر المقاومة العراقية سارعت في اليوم نفسه بقصف أربعة مقرات للاحتلال، وتدمير عربتي همفي في الموصل.
وصرّحت إحدى المدرسات في معهد المعلمات بأن عددًا كبيرًا من الطالبات تركن الدوام في المعهد بعد تلك الحادثة.
وأشار مراسلنا إلى أن عددًا من الصحافيين العراقيين الذين يعملون في وكالات عدة كانوا قد سمعوا بهذه الحادثة من أفواه سكان الموصل ومن ذوي الطالبات، لكنهم لم يهتموا بنقل الخبر.
كما نما إلى علم مراسل المفكرة أن غرفة محاميي الموصل ومجلس القضاء يستعد حاليًا لرفع دعوى ضد جنود الاحتلال من خلال عدد من ذوي الطالبات العراقيات.
ونقل مراسلنا عن إحدى الطالبات العراقيات إصرارها على توجيه رسالة في هذا المقام إلى الدول العربية والإسلامية تناشد فيها أخذ العبرة مما يجري العراق من أجل المستقبل؛ حتى يكون هناك إدراك وتبصر بحقيقة الدعوات المطالبة بالحرية والديمقراطية على النمط الأمريكي، وأن يكون هناك تذكر لما يمكن أن يجري للنساء الحرائر في ظل الديمقراطية الأمريكية.
بل تقتل فينا كل معاني الكرامة والإنسانية
إنها ليست صورة فوتغرافية
بل صورة الإذلا ل الذي نعيشه كمسلمين عامة
وبناتنا في العراق خاصة
فإلى متى يستمر هذا الوضع المرير
الذي لايجرؤ حتى على مجرد نقله إلا الشرفاء
فلنشاهد هذه الصورة
مفكرة الإسلام [خاص]: في جريمة أخلاقية جديدة تضاف إلى جرائم قوات الاحتلال الأمريكية في العراق، أفادت الأنباء بقيام قوات الاحتلال بإجبار حافلة كانت تقل طالبات في معهد إعداد المعلمات العراقيات في الموصل قبل أيام على الوقوف والكشف عن صدورهن بالقوة، ثم نزع جنود الاحتلال الأمريكيون رابطات الرأس وباقي الحجاب عن الطالبات تحت تهديد السلاح.
ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' في الموصل أن دورية لقوات الاحتلال الأمريكية أوقفت الحافلة الخاصة بنقل طالبات معهد المعلمات المركزي في الموصل، بينما كانت في طريقها إلى المعهد في الساعة السابعة والنصف صباحًا، ثم صعد عدد من جنود الاحتلال على متن الحافلة، وكان معهم مجندات أمريكيات، وأمروا السائق بالترجل من الحافلة التي تسع 44 راكبًا.
وأوضح مراسل المفكرة أن جنود الاحتلال قاموا بعد ذلك بتقييد السائق وألقوه أرضًا، ثم طلب أحد الجنود الأمريكيين بلهجة عربية ركيكة من الطالبات العراقيات فتح قمصانهن وكشف صدورهن تحت تهديد السلاح المشهر.
وطلب الجنود الأمريكيون كذلك من الطالبات العراقيات نزع غطاء الرأس وكشف شعرهن.
ونقل مراسل المفكرة عن إحدى الطالبات، والتي قررت ترك المعهد بعد الحادثة، أن الطالبات صعقن من كلام الجندي الأمريكي وحاولن الصراخ بأعلى أصواتهن مرددات عبارات: 'النجدة يا أهل الغيرة.. الله أكبر.. النجدة يا أهل النخوة.. الله أكبر'، وارتفع صوت عويلهن وبكائهن.
وقالت الطالبة العراقية التي شهدت الحادثة إن الجنود الأمريكيين استمروا في الضحك والسخرية من عويل الطالبات، فيما قام أحد جنود الاحتلال بنهر الطالبات بعصبية، وهو يلوّح ببندقيته فوق رؤوسهن؛ لكي تكشفن عن شعرهن وصدورهن.
وأضافت الطالبة العراقية: 'رحمة الله تعالى كانت قريبة؛ حيث كان أحد الأشخاص قريبًا من مكان توقف الحافلة، فذهب مسرعًا لإخبار مديرة المعهد، التي قامت على الفور بإحضار رجال المنطقة وقوات الشرطة ومدير التربية إلى مكان إيقاف الحافلة، فما كان من الجنود الأمريكيين إلا أن خرجوا من الحافلة وسط إغماءات لحقت بعدد من الطالبات'.
وتابع مراسل المفكرة: ونُقل عن الشيخ دواس الشمري أحد شيوخ العشائر في الموصل أن هذه الأنباء صحيحة بالفعل، وأنه تأكد منها من خلال إحدى الطالبات أيضًا، وأن الجريمة تمت بالفعل على الرغم من نفي تلك الفاجعة من قِبل محافظ الموصل وبعض المسئولين المحليين الموالين للاحتلال؛ تحت ذريعة البعد عن إثارة الشارع في الموصل وتفادي حدوث توترات.
ولفت مراسل المفكرة إلى أن عناصر المقاومة العراقية سارعت في اليوم نفسه بقصف أربعة مقرات للاحتلال، وتدمير عربتي همفي في الموصل.
وصرّحت إحدى المدرسات في معهد المعلمات بأن عددًا كبيرًا من الطالبات تركن الدوام في المعهد بعد تلك الحادثة.
وأشار مراسلنا إلى أن عددًا من الصحافيين العراقيين الذين يعملون في وكالات عدة كانوا قد سمعوا بهذه الحادثة من أفواه سكان الموصل ومن ذوي الطالبات، لكنهم لم يهتموا بنقل الخبر.
كما نما إلى علم مراسل المفكرة أن غرفة محاميي الموصل ومجلس القضاء يستعد حاليًا لرفع دعوى ضد جنود الاحتلال من خلال عدد من ذوي الطالبات العراقيات.
ونقل مراسلنا عن إحدى الطالبات العراقيات إصرارها على توجيه رسالة في هذا المقام إلى الدول العربية والإسلامية تناشد فيها أخذ العبرة مما يجري العراق من أجل المستقبل؛ حتى يكون هناك إدراك وتبصر بحقيقة الدعوات المطالبة بالحرية والديمقراطية على النمط الأمريكي، وأن يكون هناك تذكر لما يمكن أن يجري للنساء الحرائر في ظل الديمقراطية الأمريكية.
حسبنا الله ونعم الوكيل
Powered by vBulletin® Version 3.7.3
.Copyright ©2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Lt
