اختر لونك المفضل
مجلس صــور من بـــلادي>العيد في قريتي
من أجمل المناسبات في قريتنا (( سابقا )) الأعياد
الأعياد هي مناسبة ينتظرها الكبير و الصغير الرجل و المرأة الشاب و الفتاة
فقبل العيد بيومين تجد البيوت عامرة بالحركة من كل نوع و كل خص بها
تراه مشغولا فالرجل تراه يجلب حاجيات العيد من السوق وترا أنه مرهق
من دة و كثر مطالب أهل بيته فخلال هذه الأيام تجده يبيع المحصول و
(( يلملم ديناته )) و يضع كل مالديه بمناسبة هذا الزائر السريع السعيد
المرأة تجدها قد إجتمعت هي و بناتها و جاراتها لعمل (( الكليجة )) وهي عبارة عن كيف أوصفها لكم لا هي بالكعكة ولا هي بالبسكويت
ولا هي بالبتيفور لا أدري هههههههههههههههه المهم شيء من هذا القبيل يوزعنه على الأطفال في صباح العيد مع (( سكر )) حلويات مصاصة مثل (( ناشد إخوان )) الأصلي أما التقليد فلا أحد من الأطفال يرضى به
الأطفال تراهم قبل العيد أول ما يقومون به هو (( الحلاقة )) لدينا بالقرية
حلاق يدعى (( جمعة )) الله يذكره بخير (( أعرج )) لذلك إمتهن مهنة الحلاقة و بالأصل هو ليس أعرج ولكن كان يقود (( إطريزينة طرطورة ))
ودعمه شخص أخر فكسر قدمه ولم يكن يتقن مهنة الحلاقة ولكنه في
ذات يوم حلق لإبنه (( خميس )) و إذا بخميس فرح من (( قصة )) والده و أخبر زملائه و بدأ جمعة بالتعلم على رؤوس أطفال القرية ههههه
و أنا من ضمنهم فوالله أنه قد (( قطع لحمة من أذني )) هههههههههه
فكافئته أن أرسلت له (( مقصا جديدا و مكينة حلاقة )) المهم
بعد أن يحلقوا الأطفال يبدأ كل واحد منهم بتجهيز ملابسه التي سوف يصبح معيد فيها وتجد الإخوة قد تشاجروا على الملابس التي سوف يلبسونها و بالآخر يحصل الأخ الكبير على (( نصيب الأسد )) من الكسوة ويخرج بعض الأخوة الأشقياء معيدا بــ (( ورم بعينه أو جرح برأس )) جراء عناده للأسد و مطالته بحقه
الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد .......... يبدأ صباح العيد
فتجد المسجد قد إمتلأ عن بكرة أبيه (( ليس الآن تجد به الهنود هم من يكبرون و يحمدون )) بالشيوخ و الشباب و الأطفال يكبرون و يهللون ترحيبا بالعيد و تجد الأطفال خصوصا يتقربون من (( المايك )) كي يسمعون أهاليهم أصواتهم (( وعندما يخرجون يقولون لأهاليهم هل سمعتمونا ونحن نهلل تجاملهم أمهم نعم يا عيني سمعتك )) ههههههه
تنتهي الصلاة و يخرج الناس من المسجد و كلما مرت جماعة من أمام بيت أحد طلب منه أن يتفضل للإفطار عنده و الإفطار يكون من
(( لحم الخراف أو الدجاج أو البقر )) أي ذبيحة فهكذا هي العادة أن يذبح
صباح العيد و يعزم جيرانه و أهله
النساء تجدهن على أبواب بيوتهن ينادين الأطفال لكي يأخذوا عياديهم من السكاكر و الكليجة و تجد الأطفال يتدافعون بإتجاه البيوت حتى يسقطوا ربة البيت و (( تشتمهم و تكاد تضربهم )) ههههههههههههه
فيهربون بما حصلوا عليه من حلويات
الظهيرة تجد الأطفال إجتمعوا بملابسهم الجديدة ويتباهون بها ولكن سرعان ما تصبح قديمة رثة و ذلك بسبب اللعب فيعود أحدهم إلى أهله وهو رث المنظر فتجن أمه عليه و تعيده (( بعلقة مرتبة )) هههههههه
و في آخر لنهار يحتار كل من الأب و الزوجة من صباح اليوم التالي فلقد إنتهى العيد وبدأ مشوار الحياة الدائم من شقى و كد و ضيم
أما الأطفال فلا يبالون إلى نهاية اليوم الثالث بعودة المدارس فيتمنون لو أن العيد عيدين أو مئة لكي لا يرجعون إلى المدرسة
وعندم يدخلون إلى الصف يسألهم الأستاذ ماذا فعلتم بالعيد يا أولاد
فيجاوبونه
عيد بأي حال عدت يا عيد
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
سلااااااااااااااااااااااااااام
الأعياد هي مناسبة ينتظرها الكبير و الصغير الرجل و المرأة الشاب و الفتاة
فقبل العيد بيومين تجد البيوت عامرة بالحركة من كل نوع و كل خص بها
تراه مشغولا فالرجل تراه يجلب حاجيات العيد من السوق وترا أنه مرهق
من دة و كثر مطالب أهل بيته فخلال هذه الأيام تجده يبيع المحصول و
(( يلملم ديناته )) و يضع كل مالديه بمناسبة هذا الزائر السريع السعيد
المرأة تجدها قد إجتمعت هي و بناتها و جاراتها لعمل (( الكليجة )) وهي عبارة عن كيف أوصفها لكم لا هي بالكعكة ولا هي بالبسكويت
ولا هي بالبتيفور لا أدري هههههههههههههههه المهم شيء من هذا القبيل يوزعنه على الأطفال في صباح العيد مع (( سكر )) حلويات مصاصة مثل (( ناشد إخوان )) الأصلي أما التقليد فلا أحد من الأطفال يرضى به
الأطفال تراهم قبل العيد أول ما يقومون به هو (( الحلاقة )) لدينا بالقرية
حلاق يدعى (( جمعة )) الله يذكره بخير (( أعرج )) لذلك إمتهن مهنة الحلاقة و بالأصل هو ليس أعرج ولكن كان يقود (( إطريزينة طرطورة ))
ودعمه شخص أخر فكسر قدمه ولم يكن يتقن مهنة الحلاقة ولكنه في
ذات يوم حلق لإبنه (( خميس )) و إذا بخميس فرح من (( قصة )) والده و أخبر زملائه و بدأ جمعة بالتعلم على رؤوس أطفال القرية ههههه
و أنا من ضمنهم فوالله أنه قد (( قطع لحمة من أذني )) هههههههههه
فكافئته أن أرسلت له (( مقصا جديدا و مكينة حلاقة )) المهم
بعد أن يحلقوا الأطفال يبدأ كل واحد منهم بتجهيز ملابسه التي سوف يصبح معيد فيها وتجد الإخوة قد تشاجروا على الملابس التي سوف يلبسونها و بالآخر يحصل الأخ الكبير على (( نصيب الأسد )) من الكسوة ويخرج بعض الأخوة الأشقياء معيدا بــ (( ورم بعينه أو جرح برأس )) جراء عناده للأسد و مطالته بحقه
الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد .......... يبدأ صباح العيد
فتجد المسجد قد إمتلأ عن بكرة أبيه (( ليس الآن تجد به الهنود هم من يكبرون و يحمدون )) بالشيوخ و الشباب و الأطفال يكبرون و يهللون ترحيبا بالعيد و تجد الأطفال خصوصا يتقربون من (( المايك )) كي يسمعون أهاليهم أصواتهم (( وعندما يخرجون يقولون لأهاليهم هل سمعتمونا ونحن نهلل تجاملهم أمهم نعم يا عيني سمعتك )) ههههههه
تنتهي الصلاة و يخرج الناس من المسجد و كلما مرت جماعة من أمام بيت أحد طلب منه أن يتفضل للإفطار عنده و الإفطار يكون من
(( لحم الخراف أو الدجاج أو البقر )) أي ذبيحة فهكذا هي العادة أن يذبح
صباح العيد و يعزم جيرانه و أهله
النساء تجدهن على أبواب بيوتهن ينادين الأطفال لكي يأخذوا عياديهم من السكاكر و الكليجة و تجد الأطفال يتدافعون بإتجاه البيوت حتى يسقطوا ربة البيت و (( تشتمهم و تكاد تضربهم )) ههههههههههههه
فيهربون بما حصلوا عليه من حلويات
الظهيرة تجد الأطفال إجتمعوا بملابسهم الجديدة ويتباهون بها ولكن سرعان ما تصبح قديمة رثة و ذلك بسبب اللعب فيعود أحدهم إلى أهله وهو رث المنظر فتجن أمه عليه و تعيده (( بعلقة مرتبة )) هههههههه
و في آخر لنهار يحتار كل من الأب و الزوجة من صباح اليوم التالي فلقد إنتهى العيد وبدأ مشوار الحياة الدائم من شقى و كد و ضيم
أما الأطفال فلا يبالون إلى نهاية اليوم الثالث بعودة المدارس فيتمنون لو أن العيد عيدين أو مئة لكي لا يرجعون إلى المدرسة
وعندم يدخلون إلى الصف يسألهم الأستاذ ماذا فعلتم بالعيد يا أولاد
فيجاوبونه
عيد بأي حال عدت يا عيد
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
سلااااااااااااااااااااااااااام
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا بالنسبة للصغار
اما الكبار عندنا فاول شئ يقومون به وهذا في المسجد قبل خروجهم فلا يخرج احد حتى يسلم على الجميع ويتبادلون التحاية حتى ولو كان العدد كبير جدا وبعد الخروج من المسجد تبدا الزيارات وصلة الارحام واجمل ما يفعلونه هو ان لا يبقى اثنين بينهم مشاحنة فالاولوية في العيد للمصالحة بين المتخاصمين من ابناء القرية فلا ينتهي اليوم الاول من العيد حتى يتصالح الجميع وتعود المياه لمجاريها بين الجميع
وينظرون ايضا في اوضاع الناس بينهم فالمحتاج يساعدونه والمريض يعودونه والارملة يتفقدونها فلا ينتهي العيد حتى يعم الفرح والسرور الجميع الغني والفقير والمريض والصحيح والارملة والعجوز وكل من يحظى بجوارهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا بالنسبة للصغار
اما الكبار عندنا فاول شئ يقومون به وهذا في المسجد قبل خروجهم فلا يخرج احد حتى يسلم على الجميع ويتبادلون التحاية حتى ولو كان العدد كبير جدا وبعد الخروج من المسجد تبدا الزيارات وصلة الارحام واجمل ما يفعلونه هو ان لا يبقى اثنين بينهم مشاحنة فالاولوية في العيد للمصالحة بين المتخاصمين من ابناء القرية فلا ينتهي اليوم الاول من العيد حتى يتصالح الجميع وتعود المياه لمجاريها بين الجميع
وينظرون ايضا في اوضاع الناس بينهم فالمحتاج يساعدونه والمريض يعودونه والارملة يتفقدونها فلا ينتهي العيد حتى يعم الفرح والسرور الجميع الغني والفقير والمريض والصحيح والارملة والعجوز وكل من يحظى بجوارهم
السلام عليكم الاخ الزير الله يعطيك العافيه عالكلام الحلو وفعلا ذكرتنا بالاعياد الحلوه وبالكليجه وبالثوب الجديد 00000 ولله درك 000 ياايها الزير
تسلم ايدك خوش موضوع
يعطيك العافيه
يسلمووووووووووو
يسلمووووووووووو
الله عليك ياابن العم رجعتنا سنوات كثير الى الوراء وصلتنا للارشيف وايام الكليجه كم هو جميل الماضي بكل مافيه وكم هو جميل ببراءته ونقائه ومافيه من ذكريات لآتنسى وشكرآً لك اخي الزير على التميز والابداع في طرح مواضيعك
أيام لا تُنسى والله أخي الزير طريقتك بسرد هذه الأحداث تُعيدنا لتلك الأيام الجميلة
أيام الحرية اللامسؤولية اللامبالاة لا يترتب عليك أي شيء " تأخذ ولا تعطي " أيام جميلة
مشكور ابن العم الزير ونتمنى منك المزيد .
أيام الحرية اللامسؤولية اللامبالاة لا يترتب عليك أي شيء " تأخذ ولا تعطي " أيام جميلة
مشكور ابن العم الزير ونتمنى منك المزيد .
أيام لا تنسى
الله يا اخوي الزير طفولتك حلوة لولا جمعة ههههههه
ايامنا كانت رائعة كنا نتظر العيد بفارغ الصبر أذكر كل رمضان امي تدعي أن شاء الله بكرة مو عيد عشان تكمل الضيافة والكليجة بس أحنا نبكي ونجلس على باب البيت ندعي يا رب عيد هههههههه
ويا شماتة امي فينا لما يكون تتمة رمضان بس يلي كان يقهرني ثالث ايام العيد والله اصير ابكي مو عشان ما ارجع المدرسة لأني احب العيد والبس الجديد والمشاوير .
تسلم ايدك ذكرتني وبكيتني بنفس الوقت .
زمنا كان احلى
الله يا اخوي الزير طفولتك حلوة لولا جمعة ههههههه
ايامنا كانت رائعة كنا نتظر العيد بفارغ الصبر أذكر كل رمضان امي تدعي أن شاء الله بكرة مو عيد عشان تكمل الضيافة والكليجة بس أحنا نبكي ونجلس على باب البيت ندعي يا رب عيد هههههههه
ويا شماتة امي فينا لما يكون تتمة رمضان بس يلي كان يقهرني ثالث ايام العيد والله اصير ابكي مو عشان ما ارجع المدرسة لأني احب العيد والبس الجديد والمشاوير .
تسلم ايدك ذكرتني وبكيتني بنفس الوقت .
زمنا كان احلى
الله على ايام زمان والله ذكرتنا فيها
والعيد بسوريا مافي احلى منه
ذكرتني بايام الطفوله
كنا ننطر العيد يجي عشان نروح ونشتري مسدسات ونلعب فيها ههههههههه
اخوي يعطيك الف عافيه على هالموضوع الحلووووو
تقبل تحياتي
والعيد بسوريا مافي احلى منه
ذكرتني بايام الطفوله
كنا ننطر العيد يجي عشان نروح ونشتري مسدسات ونلعب فيها ههههههههه
اخوي يعطيك الف عافيه على هالموضوع الحلووووو
تقبل تحياتي
الله يعطيك العافيه يالزير مواضيعك دائما اتذكرنا بالوطن
هههههههههههههههههه
مشكــــــــــــــــــــور اخوي
تسلم يمناك
حلوة الذكريات
شهيتني بالكليجة والله
تحيــــــــ وردة الفرات ـــــــــــــاتي
مشكــــــــــــــــــــور اخوي
تسلم يمناك
حلوة الذكريات
شهيتني بالكليجة والله
تحيــــــــ وردة الفرات ـــــــــــــاتي
Powered by vBulletin® Version 3.7.3
.Copyright ©2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Lt
جميع الحقوق محفوظة ومواضيع الأعضاء الموجودة في المنتدي لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع إنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها
