اختر لونك المفضل
مجلس العقيدات المقـيـمـيـن وهمومهم>قبيله العكيدات المستهدفه
الداخلية تقتل مدنيين وتعتقل أكثر من 32 مواطناً في الطوبجي على الهوية
شبكة البصرة
قامت قوات تابعة للداخلية مكونة من أكثر من 20 سيارة في الساعة السادسة من صباح هذا اليوم الاثنين 23/1/2006 بقتل اثنين من المواطنين من سكنة حي السلام في بغداد أحدهما يدعى (إسماعيل العكيدي) والاخر (جلال علي غزالة)، واعتقلت ابناءهم وجميع من في المنزلين.
كما قامت هذه القوات باعتقال اكثر من 32 شخصاً من الحي نفسه علماً ان المعتقلين هم من مصلي المساجد ومن عشائر الدليم والعكيدات وعشائر أخرى مقصودة بعينها.
جاء ذلك بعد ان قامت هذه القوات بمداهمة منازل المواطنين في حي السلام (الطوبجي) ببغداد فكسرت الابواب واعتدت بسيل من السباب والشتائم والضرب على الأهالي ولم يسلم من هذا الاعتداء حتى النساء والأطفال. وقد اصيب عدد من النساء منهن زوجة خليل العكيدي الذي اعتقل فيما قتل شقيقه اثناء المداهمة.
وبعد عدة ساعات وجد ثلاثة من الذين تم اعتقالهم وهم مقيدو الايدي وعليهم آثار الضرب المبرح وهم كل من (ياسر وطه وعمار أولاد اسماعيل العكيدي) وجميعهم فتية تتراوح أعمارهم بين 15 و 14 عاما، وقد تم رميهم في حي القاهرة قرب الطريق السريع.
وقد قام الأهالي بتبليغ قوات الشرطة والجيش الحكوميين لكنهم أجابوا بانه: قد تجدونهم مقتولين، ولا علاقة لنا بهم، ولم يقوموا بأي اجراء مما ينبغي عليهم عمله في مثل هذه الأحوال لحماية أمن المواطنين وسلامتهم حسبما يدعون!!.
ويذكر بعض الأهالي أن هذه المداهمة سبقتها مداهمات قامت بها قوات مشتركة من الاحتلال والقوات الحكومية وأنها هددتهم بانه سوف تتم مداهمتهم في المرة القادمة على أيدي قوات الداخلية، وقد تحقق التهديد.
وتؤكد هذه التهديدات على أن الجرائم وانتهاكات حقوق الإنسان التي يرزح العراقيون تحت وطأتها يومياً من الاختطاف والابتزاز والاعتقال والتعذيب الوحشي والاغتيال والتصفية الطائفية والعرقية إنما تجري بعلم قوات الاحتلال والحكومة الحالية وبإشراف وتنسيق بينهما، وأنه ليس هناك سجون أو معتقلات سرية أو مخفية إلا عن الشعب العراقي الخاسر الأول في زمن الحرية والديمقراطية المزعومة!!.
شبكة البصرة
قامت قوات تابعة للداخلية مكونة من أكثر من 20 سيارة في الساعة السادسة من صباح هذا اليوم الاثنين 23/1/2006 بقتل اثنين من المواطنين من سكنة حي السلام في بغداد أحدهما يدعى (إسماعيل العكيدي) والاخر (جلال علي غزالة)، واعتقلت ابناءهم وجميع من في المنزلين.
كما قامت هذه القوات باعتقال اكثر من 32 شخصاً من الحي نفسه علماً ان المعتقلين هم من مصلي المساجد ومن عشائر الدليم والعكيدات وعشائر أخرى مقصودة بعينها.
جاء ذلك بعد ان قامت هذه القوات بمداهمة منازل المواطنين في حي السلام (الطوبجي) ببغداد فكسرت الابواب واعتدت بسيل من السباب والشتائم والضرب على الأهالي ولم يسلم من هذا الاعتداء حتى النساء والأطفال. وقد اصيب عدد من النساء منهن زوجة خليل العكيدي الذي اعتقل فيما قتل شقيقه اثناء المداهمة.
وبعد عدة ساعات وجد ثلاثة من الذين تم اعتقالهم وهم مقيدو الايدي وعليهم آثار الضرب المبرح وهم كل من (ياسر وطه وعمار أولاد اسماعيل العكيدي) وجميعهم فتية تتراوح أعمارهم بين 15 و 14 عاما، وقد تم رميهم في حي القاهرة قرب الطريق السريع.
وقد قام الأهالي بتبليغ قوات الشرطة والجيش الحكوميين لكنهم أجابوا بانه: قد تجدونهم مقتولين، ولا علاقة لنا بهم، ولم يقوموا بأي اجراء مما ينبغي عليهم عمله في مثل هذه الأحوال لحماية أمن المواطنين وسلامتهم حسبما يدعون!!.
ويذكر بعض الأهالي أن هذه المداهمة سبقتها مداهمات قامت بها قوات مشتركة من الاحتلال والقوات الحكومية وأنها هددتهم بانه سوف تتم مداهمتهم في المرة القادمة على أيدي قوات الداخلية، وقد تحقق التهديد.
وتؤكد هذه التهديدات على أن الجرائم وانتهاكات حقوق الإنسان التي يرزح العراقيون تحت وطأتها يومياً من الاختطاف والابتزاز والاعتقال والتعذيب الوحشي والاغتيال والتصفية الطائفية والعرقية إنما تجري بعلم قوات الاحتلال والحكومة الحالية وبإشراف وتنسيق بينهما، وأنه ليس هناك سجون أو معتقلات سرية أو مخفية إلا عن الشعب العراقي الخاسر الأول في زمن الحرية والديمقراطية المزعومة!!.
تنبهوا واستفيقوا أيها العرب 0000000 فقد طمى الخطب حتى غاصت الركب
مالي أراكم نياما" في بلهنية 0000000 وقد ترون شهاب الحرب قد سطعا
مالي أراكم نياما" في بلهنية 0000000 وقد ترون شهاب الحرب قد سطعا
اخي ابو عيسى
لو لم تكن العقيدات ندا لهم لما تكالبوا عليهم ولكن لعلمهم ان هؤلاء العقيدات رجال لا يستهان بهم و يحسب لهم
الف حساب و سترى ما سيكون من هؤلاء السباع
ان لم يفترشوا الارض بجثثهم و يغسلوها بدمائهم فلا تبالي فان الله معهم
لو لم تكن العقيدات ندا لهم لما تكالبوا عليهم ولكن لعلمهم ان هؤلاء العقيدات رجال لا يستهان بهم و يحسب لهم
الف حساب و سترى ما سيكون من هؤلاء السباع
ان لم يفترشوا الارض بجثثهم و يغسلوها بدمائهم فلا تبالي فان الله معهم
Powered by vBulletin® Version 3.7.3
.Copyright ©2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Lt
جميع الحقوق محفوظة ومواضيع الأعضاء الموجودة في المنتدي لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع إنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها
