بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد التحيه والسلام الحار الى ابناء عمومتنا في جميع انحاء المعموره وخاصه في سوريا والعراق
اعزائي هناك شخصيه عقيديه معروفه جدا في العراق وفي سوريا
اريد من يعرف عنها شيئا ان يكتب عنها شيئا
هذه الشخصيه هو الشيخ الحاج زيدان العي المحمد العقيدي وهو من اشهر شيوخ
العقيدات في العراق وهو رجل دين كبير ولهنفوذ واسع في العراق
ارجو من يعرف عن هذه الشخصيه شيئا ان يكتب عنه اكثر ولكم جزيل الشكر
وهو الحاج زيدان العي بن خلف بن محمد بن درويش بن عبيد بن موسى بن جمعه حسين علي جاموس بن زامل بن غنام العلي السالم
وهو من فخذ البوموسى
والان ابنه نجيب هو شيخ البوموسى من الشعيطات
ويجب علينا عندما نذكر هذه الشخصيه ان نذكرها بالفخر والاعتزاز
لانه كان يتمتع بصفات حميده وخيرة وكان يقضي حاجات الناس دون تكليف
فكانت له علاقات واسعه مع كافة ابناء العشائر الموجودة في بغداد وخاصه في منطقه الكاظميه وكان معروف من قبل كل المسؤولين الذين عاشوا في عصره حيث كانوا يلبون كل طلباته لانه كان يقضي حاجات الناس
فكان اغلب ابناء العقيدات والعشائر الاخرى يأتون له لكي يحل لهم مشاكلهم عند المسؤولين لانهم يعرفون انه لايرد احد ويساعد الجميع
وكان يقوم بزيارات لابناء العقيدات في المحافظات الاخرى مثل ديالى لكي يصل ارحامه ويساعد من يستطيع مساعدته
وفي عام 1971 قام بزياره عشائر العقيدات في سوريا
وقضى حياته بالبر والتقوى وبنى مسجدا في مدينه حي السلام في بغداد
ومن اولاده عبدالرزاق وعبدالرحمن وشريف ونجيب
مشكور أخي عمار لاستفسارك
والشكر موصولا" للعزيز بوعيسى للتعريف المختصر عن هذا العم الجليل والذي نفخر به وبكل مشايخ القبيلة وبكل إخواننا أبناء عمومتنا في العراق الغالي ونتمنى على أشقائنا وأبناء عمومتنا في العراق الحبيب تعريفنا بالشخصيات العقيدية في العراق بشكل مسهب ومفصل
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بعد التحيه والسلام اود ان اعرفكم ابناء عمومتي باني تلقيت رساله من احد اولاد الشيخ الحاج زيدن وقال في الرساله ارجو ان ترسلها الى ابناء عمومتي ولك الشكر وهذه الرساله
بسم الله الرحمن الرحيم
اشكر منتداكم منتدى عشيرة العكيدات الذي يذكرنا بتاريخ مجيد لوالدي المرحوم الحاج زيدان العي
كان والدي من مشاهيرشيوخ المنطقه بالجود والكرم وحب الخير حيث كان مضيفه عامرا ومفتوحا لكل الناس قريب وغريب يقضي حاجات الناس عند المسؤلين وقد بنى مسجد واختارله خيرة الخطباء وهو الشيخ محمد طنطاوي حيث كان انذاك في العراق
زارنا شيخنا المرحوم مشرف الدندل في الثلاثينيات وقد حل عندنا في مضيف والدي حيث اجتمع ابناء العشيره للسلام عليه
الحمد لله العكيدات في المنطقه التي اسكن فيها وهي الطوبجي راسهم عالي وهم كالاسود في وجه الاعداء
ينوب عن الوالد اخي الشيخ نجيب زيدان وهو يقوم ويتابع مجد والده وهو ذو كفاءه عاليه كما انه مع الشيخ محمد فنر ربيع ينظرون بامور العشيره كما وانه اهلا لها ولهذا المنصب
سلامي لجميع اهلي وابناء عمومتي في سوريا وخاصه في دير الزور والبو كمال
وانشاء الله اقوم بزيارتهم في دير الزور
المخلص
الحاج عبد الرحمن زيدان العي