اختر لونك المفضل
مجلس القصص والروايات>حكايات حبابتي
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما كنا في سن الطفولة كنا مجموعة من الأطفال (( الشياطين )) لا نكل و لا نمل من المشاكل و الشطانه لكن كان هناك شيء واحد يجمعنا و يسكتنا تحت ظلمة إنقطاع التيار الكهربائي و هو (( حكايات جدتي العجوز )) التي تنادينا (( تعالو يا عيال صار وقت الخاروفة )) كان عددنا يزيد عن (( 9 تسع )) أطفال أولاد أما البنات فكنا نضربهن و نطردهن كي لا يجلسن معنا على الحكاية
كان عمر حبابتي آنذاك يزيد على المئة عام و عشر سنوات (( حيزبون )) الله يرحمها
كانت تحتفظ بــ (( قطرميزات )) بالعربية (( علب زجاجية )) تستخدم للمكدوس (( عندما ينتهي ما بها من مكدوس تأخذا و تملأها حلويات نعناع )) لم نعد نراها في هذا الزمان
كانت تجمعنا حولها و تعطي كل واحد منا (( جمع حلاوه )) أي (( حفنة من السكاكر )) و تبدأ بعد أن نكون قلبنا الدنيا فوقها بتدافعنا نحوها للحصول على الأكثر فهذا من (( يدفرها و هذا من يسحب ( هبريتها ) وهذا من يسقط فوقها و هذا يعض يدها )) المهم لا تنتهي من التوزيع حتى (( تتفل الدم ))
تبدأ بالصلاة على محمد منا لا يرد الصلاة و منا من يقول لها خلصينا لا تمطينها فتقول أعذو بالله منكم يهالشياطين
كان هناك شاب يدعى (( محمد )) يسكن مع أمه (((( على فكرة كل أبطال قصص حبابتي إسمهم محمد )))) المهم ها المحمد أغضب أمه بإحدى الليالي لأنها لم تجد له فتاة الأحلام (( أمر من حظي )) امهم دعت عليه أمه قائلة (( ريتك ببنات البيض )) فقال لها و ما بنات البيض (( يابنت المعيليج )) فقالت له هذه بنات لم يخلق مثلهن في الدنيا و ما قصدهن احد
و عاد سالم فقال لها وكيف لي الوصول إليهن فقالت له أمه ما أقدر أقولك إلى أن هناك على بعد مسافة يومين ستجد (( سعلوة )) ناسفة ثدييها على كتفيها و تطحن و تملئ جرتها سكر هي إن إستطعت تجاوزها سوف تجد مرادك فقال لها اهب الساعة والله الرجال ما كذب خبر و راح يحلم ببنات البيض و بعد مرور يومين رآى من بعيد إمرأة تطح و تملئ جرتها سكر و قد نسفت ثدييها على كتفها من كبرهن فقال بنفسه (( والله هالسعلوة هاي تأكلني و تخ.....ني
مالي ألا أتحايل عليها)) فأتى مسرعا فأكل من الجره و رضع من ثديها فوجئت السعلوة فقالت له (( لو ما رضعت ثديي و أكلت من الجرة )) كنت أكلتك مثل اللي سبقوك فقال لها أنت الأن أمي إنصحيني كيف لي الوصول إلى بنات البيض فقالت له حسنا
خذ هذه عصاتي و ضع على رأسها مسباحي و بعد المغيب سوف تصل إلى حي من سبع بيوت هذول بيوت بناتي السبعة إذا لم يجدو معك العصى و المسباح سوف يلتهمنك إذهب و أخبرهن بامرك و سوف يساعدنك
ذهب الرجل و عندما وصل إليهن خرجن عليه يريد أكله فأخرج لهن العصى و المسباح فعرفن أنه من طرف أمهن (( واسطة قوية يا هيك الواسطات و لا بلاش )) فبدأن بالترحيب به قائلات أهلا بأخونا يا خينا وين رايح شنو اللي جابك فأخبرهن بخبره فقالن له إذن لا تحزن فجمعت الأخت الكبيرة أخواتها و قالت لهن على كل واحدة منكن أن تخبز (( سجرة خبز )) أي وجبة خبز و أعطنه إياها قالت له الكبرى أمامك سوف يأتيك (( كلب )) يلتهم الرجل بلقمة واحدة فما عليك سوى أن تطعمه حتى تتجاوزه و عندما تتجاوزه سوف تجد قصرا كبيرا إياك و الدخول إليه
فإذا سمعت هرج و مرج فإدخل و إحذر أما إن رأيت الهدوء فلا تدخل فسألها و لما فقالت إن سمعت هرج فهذا يعني انهم نائمون و يحلمون أما إن كان القصر هادئ فهذا يعني أنهم يتربصون بالدخلاء
ذهب (( احميدي )) و من بعيد جاءه ذلك الوحش فاتحا فمه فأنزل القليل من الخبز و فر هاربا لم يبتعد كثيرا حتى إنتهى الكلب من الوجبة و جاءه منسلط
ترك محمد له ما تبقى من خبز و أكمل طريقه راكضا حتى كاد أن يصل إلى القصر فإنتظر حتى متصف اليل و إذ به يسمع هرج و صياح فدخل متسللا حتى و صل إلى رف من الرفوف مليئ بالبيض فأخذ ثلاث بيضات و فر هاربا فلم يذهب إلى اخواته السعالو و لم يمر على أمه السعلوة حيث أنها طلبت منه أن يمر بها عند عودته سلك محمد طريق آخر فقال بنفسه لقد تكبدت كل هذه المصاعب و المتاعب من أجل هذه البيضات سوف أفتح إحداهن كي أرى ما بداخلها ففتح إحداهن و إذا بها ملكة جمال فقالت له (( أريد ماء و خبز )) فقال لها لا ماء و لا خبز لدي فماتت الفتاة و بعدها بساعة فتح البيضة الأخرى فقالت له أريد ماء و خبز فقال لها ليس معي ما طلبتي فماتت
فقال لن أفتح الثالثة حتى أؤمن لها الماء و الخبز و الله راح الرجال على بيت و طلب منهم ماء و خبز فذهب حتى و صل إلى شاطئ النهر عندها فتح البيضة الأخيرة فقالت له اريد ماء و خبز فقال لها خذي و أستري علي لا تسوين بيا مثل خواتك فأكلت و شربت و كبرت حتى صارت (( إعزبة )) فقال لها سوف أهب إلى أهلي و أجلب الموكب لأزفك إلينا معززة مكرمة فقالت له أين تتركني هنا فقال لها غصدي على هاي الشجرة و سوف أعود إليك بسرعة والله قول راح الرجال مو مصدق فيما كانت (( قطنة )) الحورية على الشجرة حتى أتت إحدى الجواري تملئ القربة حتى رأت خيال قطنة بالماءفصعدت عليها و أخذت منها كل المعلومات أخذت الجارية لباس قطنه و حليها و دفعتها بالماء و صعدت هي تنتظر عريس الغفلة
قطنة كان الله معها فقد أخذها الماء إلى حوش عجوز وجدتها على شاطئ النهر فأخذتها و جعلتها في بيتها تطعمها و تداويها حتى تشافت و كانت تشع بالور من حلاتها حتى أن العجوز كانت تسد (( الطوق )) أي فتحات التهوية كي لا يخرج الضوء ويلفت النظر إلى أنها لم تستطع ذلك حتى إنتشر الخبر بكل المنطقة أن تلك العجوز لديها فتاة آية بالجمال
أما محمد فقد عاد مع أهله ليريهم قطينة لكنه تفاجأ بتلك الفتاة الجيكر السوداء فسألها لما يديك سوداوين و ناشفات فتقول لكثرت إيمائي للمارة فيقول لها و لما خشمك أصبح بهذا الكبر فتقول لكثر سيلانه من البكاء فيقول ولما عنياك صغيرتان هكذا فتقول من شدة البكاء على فراقك
صدم المسكين بعد أن وبخوه أهله و جماعته وزاد الطين بله أنه لم يستطع الدخول عليها من شدة قبحها فكان يخرج عله يجد حبيبة قلبه حتى سمع بعجوز عندها فتاة بمواصفات قطنة فقال و رب العزة هي قطينة فهب مع أباء عمومته مشية إلى تلك العجوز
أما العجوز فقد سمعت من قطنة كل ما حدث
فحين وصل محمد إلى العجوز قال لها ياعمة أطلبي ما تشائين فقط أريد زوجتي فقالت ما أدراك أنها زوجتك فقص عليها ماحدث معه
فقالت له أسأل الفتاة و نرى فوافقت و رجع معها و نال منها المراد
وما أن تنتهي القصة حتى أن بعضنا قد نام و الآخر لم تعجبة القصة
ولك في اليوم التالي تجدنا قد إجتمعنا للإستماع لخرافة أخرى
والسلام ختام
عندما كنا في سن الطفولة كنا مجموعة من الأطفال (( الشياطين )) لا نكل و لا نمل من المشاكل و الشطانه لكن كان هناك شيء واحد يجمعنا و يسكتنا تحت ظلمة إنقطاع التيار الكهربائي و هو (( حكايات جدتي العجوز )) التي تنادينا (( تعالو يا عيال صار وقت الخاروفة )) كان عددنا يزيد عن (( 9 تسع )) أطفال أولاد أما البنات فكنا نضربهن و نطردهن كي لا يجلسن معنا على الحكاية
كان عمر حبابتي آنذاك يزيد على المئة عام و عشر سنوات (( حيزبون )) الله يرحمها
كانت تحتفظ بــ (( قطرميزات )) بالعربية (( علب زجاجية )) تستخدم للمكدوس (( عندما ينتهي ما بها من مكدوس تأخذا و تملأها حلويات نعناع )) لم نعد نراها في هذا الزمان
كانت تجمعنا حولها و تعطي كل واحد منا (( جمع حلاوه )) أي (( حفنة من السكاكر )) و تبدأ بعد أن نكون قلبنا الدنيا فوقها بتدافعنا نحوها للحصول على الأكثر فهذا من (( يدفرها و هذا من يسحب ( هبريتها ) وهذا من يسقط فوقها و هذا يعض يدها )) المهم لا تنتهي من التوزيع حتى (( تتفل الدم ))
تبدأ بالصلاة على محمد منا لا يرد الصلاة و منا من يقول لها خلصينا لا تمطينها فتقول أعذو بالله منكم يهالشياطين
كان هناك شاب يدعى (( محمد )) يسكن مع أمه (((( على فكرة كل أبطال قصص حبابتي إسمهم محمد )))) المهم ها المحمد أغضب أمه بإحدى الليالي لأنها لم تجد له فتاة الأحلام (( أمر من حظي )) امهم دعت عليه أمه قائلة (( ريتك ببنات البيض )) فقال لها و ما بنات البيض (( يابنت المعيليج )) فقالت له هذه بنات لم يخلق مثلهن في الدنيا و ما قصدهن احد
و عاد سالم فقال لها وكيف لي الوصول إليهن فقالت له أمه ما أقدر أقولك إلى أن هناك على بعد مسافة يومين ستجد (( سعلوة )) ناسفة ثدييها على كتفيها و تطحن و تملئ جرتها سكر هي إن إستطعت تجاوزها سوف تجد مرادك فقال لها اهب الساعة والله الرجال ما كذب خبر و راح يحلم ببنات البيض و بعد مرور يومين رآى من بعيد إمرأة تطح و تملئ جرتها سكر و قد نسفت ثدييها على كتفها من كبرهن فقال بنفسه (( والله هالسعلوة هاي تأكلني و تخ.....ني
مالي ألا أتحايل عليها)) فأتى مسرعا فأكل من الجره و رضع من ثديها فوجئت السعلوة فقالت له (( لو ما رضعت ثديي و أكلت من الجرة )) كنت أكلتك مثل اللي سبقوك فقال لها أنت الأن أمي إنصحيني كيف لي الوصول إلى بنات البيض فقالت له حسنا
خذ هذه عصاتي و ضع على رأسها مسباحي و بعد المغيب سوف تصل إلى حي من سبع بيوت هذول بيوت بناتي السبعة إذا لم يجدو معك العصى و المسباح سوف يلتهمنك إذهب و أخبرهن بامرك و سوف يساعدنك
ذهب الرجل و عندما وصل إليهن خرجن عليه يريد أكله فأخرج لهن العصى و المسباح فعرفن أنه من طرف أمهن (( واسطة قوية يا هيك الواسطات و لا بلاش )) فبدأن بالترحيب به قائلات أهلا بأخونا يا خينا وين رايح شنو اللي جابك فأخبرهن بخبره فقالن له إذن لا تحزن فجمعت الأخت الكبيرة أخواتها و قالت لهن على كل واحدة منكن أن تخبز (( سجرة خبز )) أي وجبة خبز و أعطنه إياها قالت له الكبرى أمامك سوف يأتيك (( كلب )) يلتهم الرجل بلقمة واحدة فما عليك سوى أن تطعمه حتى تتجاوزه و عندما تتجاوزه سوف تجد قصرا كبيرا إياك و الدخول إليه
فإذا سمعت هرج و مرج فإدخل و إحذر أما إن رأيت الهدوء فلا تدخل فسألها و لما فقالت إن سمعت هرج فهذا يعني انهم نائمون و يحلمون أما إن كان القصر هادئ فهذا يعني أنهم يتربصون بالدخلاء
ذهب (( احميدي )) و من بعيد جاءه ذلك الوحش فاتحا فمه فأنزل القليل من الخبز و فر هاربا لم يبتعد كثيرا حتى إنتهى الكلب من الوجبة و جاءه منسلط
ترك محمد له ما تبقى من خبز و أكمل طريقه راكضا حتى كاد أن يصل إلى القصر فإنتظر حتى متصف اليل و إذ به يسمع هرج و صياح فدخل متسللا حتى و صل إلى رف من الرفوف مليئ بالبيض فأخذ ثلاث بيضات و فر هاربا فلم يذهب إلى اخواته السعالو و لم يمر على أمه السعلوة حيث أنها طلبت منه أن يمر بها عند عودته سلك محمد طريق آخر فقال بنفسه لقد تكبدت كل هذه المصاعب و المتاعب من أجل هذه البيضات سوف أفتح إحداهن كي أرى ما بداخلها ففتح إحداهن و إذا بها ملكة جمال فقالت له (( أريد ماء و خبز )) فقال لها لا ماء و لا خبز لدي فماتت الفتاة و بعدها بساعة فتح البيضة الأخرى فقالت له أريد ماء و خبز فقال لها ليس معي ما طلبتي فماتت
فقال لن أفتح الثالثة حتى أؤمن لها الماء و الخبز و الله راح الرجال على بيت و طلب منهم ماء و خبز فذهب حتى و صل إلى شاطئ النهر عندها فتح البيضة الأخيرة فقالت له اريد ماء و خبز فقال لها خذي و أستري علي لا تسوين بيا مثل خواتك فأكلت و شربت و كبرت حتى صارت (( إعزبة )) فقال لها سوف أهب إلى أهلي و أجلب الموكب لأزفك إلينا معززة مكرمة فقالت له أين تتركني هنا فقال لها غصدي على هاي الشجرة و سوف أعود إليك بسرعة والله قول راح الرجال مو مصدق فيما كانت (( قطنة )) الحورية على الشجرة حتى أتت إحدى الجواري تملئ القربة حتى رأت خيال قطنة بالماءفصعدت عليها و أخذت منها كل المعلومات أخذت الجارية لباس قطنه و حليها و دفعتها بالماء و صعدت هي تنتظر عريس الغفلة
قطنة كان الله معها فقد أخذها الماء إلى حوش عجوز وجدتها على شاطئ النهر فأخذتها و جعلتها في بيتها تطعمها و تداويها حتى تشافت و كانت تشع بالور من حلاتها حتى أن العجوز كانت تسد (( الطوق )) أي فتحات التهوية كي لا يخرج الضوء ويلفت النظر إلى أنها لم تستطع ذلك حتى إنتشر الخبر بكل المنطقة أن تلك العجوز لديها فتاة آية بالجمال
أما محمد فقد عاد مع أهله ليريهم قطينة لكنه تفاجأ بتلك الفتاة الجيكر السوداء فسألها لما يديك سوداوين و ناشفات فتقول لكثرت إيمائي للمارة فيقول لها و لما خشمك أصبح بهذا الكبر فتقول لكثر سيلانه من البكاء فيقول ولما عنياك صغيرتان هكذا فتقول من شدة البكاء على فراقك
صدم المسكين بعد أن وبخوه أهله و جماعته وزاد الطين بله أنه لم يستطع الدخول عليها من شدة قبحها فكان يخرج عله يجد حبيبة قلبه حتى سمع بعجوز عندها فتاة بمواصفات قطنة فقال و رب العزة هي قطينة فهب مع أباء عمومته مشية إلى تلك العجوز
أما العجوز فقد سمعت من قطنة كل ما حدث
فحين وصل محمد إلى العجوز قال لها ياعمة أطلبي ما تشائين فقط أريد زوجتي فقالت ما أدراك أنها زوجتك فقص عليها ماحدث معه
فقالت له أسأل الفتاة و نرى فوافقت و رجع معها و نال منها المراد
وما أن تنتهي القصة حتى أن بعضنا قد نام و الآخر لم تعجبة القصة
ولك في اليوم التالي تجدنا قد إجتمعنا للإستماع لخرافة أخرى
والسلام ختام
والله خوش خاروفه
تسلم ايدك يالزير والله يرحم جدتك
ويبعثلك وحدة مثل قطونه
تسلم ايدك يالزير والله يرحم جدتك
ويبعثلك وحدة مثل قطونه
السلام عليكم
مرحبا بالزير وحكايات الزير
تسلم على هذا الابداع
ولاتحرمنا من طلتك علينا
اخوك بوعيسى
مرحبا بالزير وحكايات الزير
تسلم على هذا الابداع
ولاتحرمنا من طلتك علينا
اخوك بوعيسى
رحم الله جدتك وأسكنها فسيح جناته
جميلة جدا حكايتها
تشكر على سردها أخي الزير
جميلة جدا حكايتها
تشكر على سردها أخي الزير
مشكور ياأباعذبي
لامتاعنا بحكايا الجدات
وننتظر المزيد من مشاركاتك فنتمنى تواصلك الدائم
لامتاعنا بحكايا الجدات
وننتظر المزيد من مشاركاتك فنتمنى تواصلك الدائم
الشويطي : حرام عليك ما تمنيت لي إلى هذه الأمنية الحريم على قفا من يشيل إلى قطينة الله يسامحك مع حبي
بوعيسى : تحياتي إلك بعد عمري
سراب : حتى حضورك فيه سحر كما قال الشاعر (( حضورها ينشر سحرا ......... باهرا و الجو معتم ))
الفراتي : بو محمد أنت الذي لا غنى عن تعقيباتك وما إنقطاعي إلى بسبب أسفاري
و تحياتي للكل
بوعيسى : تحياتي إلك بعد عمري
سراب : حتى حضورك فيه سحر كما قال الشاعر (( حضورها ينشر سحرا ......... باهرا و الجو معتم ))
الفراتي : بو محمد أنت الذي لا غنى عن تعقيباتك وما إنقطاعي إلى بسبب أسفاري
و تحياتي للكل
انت مسعد حبابتك تخورفلك بس اني حبابتي ماتت وما شفت وجها بس يمكن احسن
Powered by vBulletin® Version 3.7.3
.Copyright ©2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Lt
