هذه صور للنهر الذي أحن أليه بعد أهلي في أي مكان في الغربة
وهو أحساس يراود أهالي الفرات حيث أني ما أبتعدت عنه ألا وزدت شوقا لضفافه
وروئيته كل صباح أو عند غروب الشمس
الله يسامحك يا أخت سراب
أنا قصدي أني أخلي المغتربين كأنهم في ديارهم وإذا تضايقكم الصور قول لي وانا بأترك المواضيع اللي تعور القلوب
وخاصة المغتربين
منوره الصفحة بمرورك أخت سراب