اختر لونك المفضل
مجلس عــام مـفـتــوح>قراءة العقول
بسم الله الرحمن الرحيم
مما يشرح الخاطر ويسر النفس القراءة والتامل في عقول الاذكياء
واهل الفطنة فانها متعة يسلو بها المطالع لتلك الاشراقات البديعة
من اولئك الفطناء وسيد العارفين وخيرة العالمين رسولنا صلى الله عليه وسلم
ولا يقاس عليه بقية الناس لانه مؤيد بالوحي مصدق بالمعجزات مبعوث بالايات البينات
وهذا فوق ذكاء الاذكياء ولموع الادباء
منقوووووووووووووووووووووووول
مما يشرح الخاطر ويسر النفس القراءة والتامل في عقول الاذكياء
واهل الفطنة فانها متعة يسلو بها المطالع لتلك الاشراقات البديعة
من اولئك الفطناء وسيد العارفين وخيرة العالمين رسولنا صلى الله عليه وسلم
ولا يقاس عليه بقية الناس لانه مؤيد بالوحي مصدق بالمعجزات مبعوث بالايات البينات
وهذا فوق ذكاء الاذكياء ولموع الادباء
منقوووووووووووووووووووووووول
اللهم صلي على سيدنا وحبيبنا محمد
مشكور أخي العزيز
مشكور أخي العزيز
أشكر مرورك أخي أبو سيف
تقبل تحياتي وووووووووودي
تقبل تحياتي وووووووووودي
بلاغة الرسول صلى الله عليه وسلم : انظروا الى هذا الحديث الراقي ببيانه فهل رايتم هل في كلام البشر كهذا الكلام؟
عذوبة لفظ ، وقوة معان، وأسرخطاب * وفطنة لاتدانيها فطنة
(( يركب صلى الله عليه وسلم راحلته ومعه ابن عباس رضي الله عنهما، فيوصيه صلى الله عليه
وسلم بوصية حضرته في الحال، فيخرجها في حلة من البيان تأسر الألباب، ويضعها في طبق من
الفصاحة يكاد يذهب ضوؤه بالأبصار، يقول:" يا غلام! إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك،
احفظ الله تجده تجاهك، تعرّف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة، وإذا سألت فاسأل الله وإذا
استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد
كتبه الله لك، ولو اجتمعوا ان يضروك لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام
وجفّت الصحف. واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا".
أخرجه أحمد [2664، 2758، 2800] والترمذي 2516، والحاكم 6304 ))
فلو أن علماء الكلام وأساطين البيان أرادوا هذا الكلام على عجلة من أمرهم لما تأتّى لهم.
ولا غرابة ان يكون صلى الله عليه وسلم أفصح الناس فإن معجزته الكبرى وآيته العظمى هو
القرآن الذي أدهش الفصحاء وأفحم الشعراء وأذهل العرب العرباء، فلا بد أن يكون هذا النبي
الموحى إليه بدرجة سامية من البيان الخلاب الجذاب الذي يستولي على الألباب.
عذوبة لفظ ، وقوة معان، وأسرخطاب * وفطنة لاتدانيها فطنة
(( يركب صلى الله عليه وسلم راحلته ومعه ابن عباس رضي الله عنهما، فيوصيه صلى الله عليه
وسلم بوصية حضرته في الحال، فيخرجها في حلة من البيان تأسر الألباب، ويضعها في طبق من
الفصاحة يكاد يذهب ضوؤه بالأبصار، يقول:" يا غلام! إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك،
احفظ الله تجده تجاهك، تعرّف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة، وإذا سألت فاسأل الله وإذا
استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد
كتبه الله لك، ولو اجتمعوا ان يضروك لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام
وجفّت الصحف. واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا".
أخرجه أحمد [2664، 2758، 2800] والترمذي 2516، والحاكم 6304 ))
فلو أن علماء الكلام وأساطين البيان أرادوا هذا الكلام على عجلة من أمرهم لما تأتّى لهم.
ولا غرابة ان يكون صلى الله عليه وسلم أفصح الناس فإن معجزته الكبرى وآيته العظمى هو
القرآن الذي أدهش الفصحاء وأفحم الشعراء وأذهل العرب العرباء، فلا بد أن يكون هذا النبي
الموحى إليه بدرجة سامية من البيان الخلاب الجذاب الذي يستولي على الألباب.
أشكرك أخي أبن الفرااات
وجزاك الله عنا خير الجزاء
تحياتي ووووووودي
وجزاك الله عنا خير الجزاء
تحياتي ووووووودي
Powered by vBulletin® Version 3.7.3
.Copyright ©2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Lt
