تسجيل جديد
اختر لونك المفضل


الاعتذار من شيم الكبار ، وخلق من أخلاق الأقوياء ، وعلامة من علامات الثقة بالنفس التي لا يتصف بها إلا الكبار ، الذين لديهم القدرة على مواجهة الآخرين بكل قوة وشجاعة وأدب ، والحياة بدون اعتذار ستحمل معاني الندية ، وستخلق جواً من التوتر والقلق بين الناس .
فالاعتذار خلق اجتماعي جميل يدعو للتعايش ، ويمحو ما قد يشوب المعاملات الإنسانية من توتر أو تشاحن نتيجة الاحتكاك المتبادل بين الناس.
والاعتذار ينفي عن صاحبه صفة التعالي والكبر ، ويمنحه المصداقية والثقة في قلوب الآخرين ، كما أن الاعتذار يُزيل الأحقاد ، ويقضي على الحسد ، ويدفع عن صاحبه سوء الظن به ، والارتياب في تصرفاته.

لماذا الاعتذار من أخلاق الكبار؟
لأن الاعتذار يعني الاعتراف بالخطأ ، وقلما تجد إنساناً يستطيع أن يواجه الآخرين بخطئه أو يعترف به.
ولأن الاعتذار يعني تحمل المسئولية عن الخطأ الذي ارتكبه صاحبه ، وهو كذلك صعب التحقيق إلا بين الكبار الذين يواجهون أخطاءهم بكل قوة وحزم .
ولأن الاعتذار يحتاج من صاحبه إلى قوة نفسية هائلة تدفعه للمبادرة به ، وهو ما لا يتوفر إلا للكبار الذين كبحوا جماح أنفسهم فسلس لهم قيادتها.
ولأن الكبار هم الذين يُراعون مشاعر الآخرين ، ولا يجرحونها ، فلا يتعدون على حقوقهم أو يدوسون على كرامتهم ، لذا فإنهم متى بدر منهم ذلك يسارعون للاعتذار وتصحيح الخطأ ، وهذا أيضاً لا يكون إلا من أخلاق الكبار ...


الاعتذار من شيم الكبار ، وخلق من أخلاق الأقوياء ، وعلامة من علامات الثقة بالنفس التي لا يتصف بها إلا الكبار ، الذين لديهم القدرة على مواجهة الآخرين بكل قوة وشجاعة وأدب
مشكور رامي الدحام على هذه المعاني والكلمات االجميلة المعبرة
 شذى الورود
 03:15 PM
 09.07.10
الإعتذار دليل على سموا النفس ونظافة القلب وقوة الكرامة وجودة المعدن والإخلاق وإنسانية الإنسان وكرم طباعه بعكس ماهو متداول بين الناس أن الإعتذار يقلل من كرامة الإنسان فلا يعتذر الإ ذلك الشهم الأصيل الذي يستطيع قهر نفسه والإنتصار لغيره بأن يقيم الحق حتى لو على نفسه وروحه ويقهر النفس والشيطان.......ويبقى السؤال لمن نعتذر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لكل إنسان غلطنا بحقه سواء اكنا نعرفه او لم نعرفه

لكل شخص تسببنا في ألمه سواء قصدنا ام لم نقصد

لكل روح أشعرناها بأحراج وأذية وأحسسناها بسوء.


تقبل مروري وجزاك الله كل خير

 فائز بدر العكيدي
 05:59 PM
 09.07.10
الاعتذار من شيم الرجال الشجعان

حياك الله اخوي رامي

 سالم العقيدي
 06:55 PM
 09.07.10


الأخ رامي المنادي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسمح لي أن اشكرك على حسن إختيارك للموضوع والذي أسميته ( الأعتذار ) ويالها من كلمة صغيرة تحمل معاني كبيرة لايحلل معانيها إلا القليلون وقد يمر البعض عليها وعلى موضوعك
مرور الكرام أو مرور المستعجل دون أن يعي تلك الرسالة العظيمة والتى تم إختزالها بكلمة واحدة وهي كلمة ( الأعتذار ) .

نعم أخي الأعتذار هو من سمو الذات ولكن الأهم من ( الأعتذار ) هو إيمان المعتذر بأعتذاره وإحساسه بخطأه - لأن إن لم يكن المعتذر مؤمن بأعتذاره فستتحول تلك الكلمة إلا كلمة جوفاء لامعنى لها
لذلك وكما ورد بموضوعك فالأعتذار هو للكبار فقط ولاعزاء للصغار .

والكبار هم من يمتلكون شجاعة التراجع والاعتذار عن الخطأ ؟
أم الصغار فهم من يصرون عليه .. أو يتهرّبون من تحمل المسؤولية تجاهه

والاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه يشكل رادعا للإنسان عن تكراره . لأن الاقدام على هذه الخطوة يكتنفها ضغط وعناء نفسي، فليس سهلا على الإنسان أن يقف موقف الإقرار والاعتذار من الآخرين، فهو نوع من العقوبة الاختيارية يفرضها الإنسان على نفسه، مما يخلق لديه حساسية وحذرا من الوقوع في حالة مشابهة، ويجعله يعيد النظر في الأسباب والعوامل التي أوقعته في الخطأ. وذلك سبيل لإصلاح النفس ومعالجة سلبيات السلوك .

وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من اعتذر إلى أخيه بمعذرة فلم يقبلها، كان عليه مثل خطيئة صاحب مكس ) رواه ابن ماجه والبيهقي، وضعفه الألباني .

لكن المهم في هذا الأمر وهذا الموضوع هو كيفية تعامل الإنسان مع خطئه. فهل يتعهد نفسه بالمراقبة والمحاسبة مستقبلا .

ويراجع مواقفه وتصرفاته دائما ليكتشف أخطاءه وعثراته ؟
أم يبقى مسترسلا سادرا تتكرر أخطاؤه وتتراكم دون اهتمام منه وانتباه ؟

وبهذه الحالة يكون لاقيمة لأعتذاره - وسيقوم بتكرار نفس الأخطاء . فيعود ويعتذر ويعود ويعتذر حتى لاتبقى قيمة لأعتذاره

لذلك يجب علينا جميعا وانا في المقدمة أن نراعي مشاعر واحاسيس الأخرين .

واضيف عندما تقول أو تعمل اشياء في حالة غضب فانها تترك اثار مثل الثقوب في نفوس الاخرين تستطيع ان تطعن الانسان وتخرج السكين ولكن لن يهم كم مرة تقول ** انا اسف لان الجرح سيظل هناك **
فهل كلمة اسف تداوي الجرح ؟؟؟

بالطبع لا - لذلك يجب علينا دائما وأبدا مراعاة مشاعر الأخرين وعدم جرحهم أو الأساءة لهم سواء بقصد أو بدون قصد .

هذا واتمنى من ان يكون موضوع الأعتذار مرجع لنا جميعا

وتقبلوا مروري

اخوكم
ابوطلال



.
.
.
.
.
.
 سعد العقيدي
 08:01 PM
 09.07.10
الأخ الغالي رامي المنادي

أسأل الله أن تكون بكامل الصحة والعافية

أشكرك أخي على طرح هذا الموضوع فالإعتذار شيء رائع يريح النفس ويزيل الهم لكن أغلبنا يجده انتقاصاً منه ونيلاً من كبريائه ومع أن الاعتذار جميل لكن الأجمل منه الحذر من الوقوع فيما يجعلنا مضطرين للاعتذار فقد جاء في الوصية الموجزة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه: (ولا تكلم بكلام تعتذر منه غداً) [رواه أحمد وابن ماجه وحسنه الألباني] .

فإن زلت القدم مرة فإنه (لا حليم إلا ذو عثرة ولا حكيم إلا ذو تجربة) كما في الحديث [رواه أحمد وحسنه الترمذي ووافقه الأرناؤوط] .. وعندئذ فإن من التواضع ألا تكابر في الدفاع عن نفسك بل إن الاعتراف بالخطأ أطيب للقلب وأدعى للعفو .

ومعلوم أن توبة الصحابي الجليل كعب بن مالك إنما أنجاه فيها الصدق فقد كان يقول: (يا رسول الله: إني لو جلست عند غيرك من أهل الدنيا لرأيت أني أخرج من سخطته بعذر والله ما كان لي عذر) [رواه أحمد وأصله في الصحيحين] . ولن ينقص من منزلتك أن تعتذر وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم لما كان يظن أنه لا ضرورة لتأبير النخل أشار بعدم تأبيرها . ثم قال بعد ذلك: (إن كان ينفعهم ذلك فليصنعوه فإني إنما ظننت ظناً فلا تؤاخذوني بالظن) [رواه مسلم] فلنجعل من قائد الغر المحجلين أسوة لنا ..

لاتنتظر أن تسيء لتعتذر بل يمكن أن يكون الاعتذار توضيحاً لموقف أو بياناً لقصد . فقد كان الأنصار عند فتح مكة قد توقعوا ميل النبي صلى الله عليه وسلم للإقامة مع قومه في مكة بعد الفتح فقالوا: (أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ورأفة بعشيرته) . فقال صلى الله عليه وسلم: (.. كلا إني عبد الله ورسوله، هاجرت إلى الله وإليكم فالمحيا محياكم والممات مماتكم) . فأقبلوا إليه يبكون ويعتذرون بأنهم قالوا ما قالوه لحرصهم على إقامته معهم في المدينة فقالوا: (والله ما قلنا الذي قلنا إلا لضنّ بالله ورسوله)، فقال صلى الله عليه وسلم : (فإن الله ورسوله يصدقانكم ويعذرانكم) [رواه مسلم وأحمد]

صاحب خلق (الاعتذار) ليستحيي من افتضاح تقصيره حين يظن من نفسه التقصير فعن ابن عمر يروي أنه كان في سرية فانهزموا ومن حيائهم رجعوا للمدينة خفية في الليل واختفوا في المدينة ثم قالوا: (لو خرجنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم واعتذرنا إليه) . فخرجوا لبيان عذرهم وقالوا له: (نحن الفرّارون يا رسول الله! قال: بل أنتم العكَّارون وأنا فئتكم) [رواه أحمد وأبو داود والترمذي] فهوَّن عليهم ووصفهم بالعكّارين الذين يغزون كرة بعد كرة ولا يتوقفون عن الغزو ...


وكان هذا الخلق صفة مميزة لمجتمع الصحابة رضي الله عنهم ويروي الإمام أحمد: أن عثمان بن عفان جاء يعتب على ابن مسعود في أمور سمعها عنه فقال: (هل أنت منته عمَّا بلغني عنك؟ فاعتذر بعض العذر) ...

ويمكن أن يكون الاعتذار دفعًا لاعتراض أو إزالة لشبهة قد تثور وما أعظم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب حين جاء يوم الجابية يوضح للناس أسباب عزل خالد بن الوليد فقال: (وإني أعتذر إليكم من عزل خالد بن الوليد) وما أعظم المجتمع الذي يجرؤ أحد أفراده أن يعلن عدم قبوله لعذر الأمير قائلاً له: (والله ما أعذرت يا عمر بن الخطاب) [رواه أحمد]

وقد يدعوك موقف من المواقف إلى الشدة التي قد يظنها الناس منك غلظة فما أجمل أن تبين دواعي شدتك حتى لا يفسرها أحد بأنها سوء خلق منك روى الإمام أحمد أن حذيفة طلب ماءً من رجل من أهل الكتاب ليشرب فجاءه الكتابي بالماء في إناء من فضة فرماه حذيفة بالإناء ثم أقبل على القوم فاعتذر اعتذارًا وقال: (إني إنما فعلت ذلك به عمدًا لأني كنت نهيته قبل هذه المرة أن رسول الله نهانا عن لبس الديباج والحرير وآنية الذهب والفضة) فأوضح لمن معه أن هذا الرجل يعلم حرمة استعمال آنية الفضة على المسلمين ومع ذلك تكرر منه ما يدعو إلى الغضب والشدة ...

كل هذه الأخلاق وقاية لمجتمع المسلمين من تفشي سوء الظن وتقاذف التهم التي إن استقرت في القلوب لم يعد ينفع معها اعتذار كما قالت عائشة من حديث الإفك: (والله لئن حلفت لا تصدقونني ولئن اعتذرت لا تعذرونني) [رواه البخاري]

فمن تغلب على نفسه فاعتذر فتغلب أنت على كبريائك فاعذُر فقد عدَّ ابن القيم قبول عذر المعتذر من التواضع ويقول في ذلك: (من أساء إليك ثم جاء يعتذر عن إساءته فإن التواضع يوجب عليك قبول معذرته ... وعلامة الكرم والتواضع: أنك إذا رأيت الخلل في عذره لا توقفه عليه ولا تحاجّه) [تهذيب مدارج السالكين]

وتلقي الأعذار بطيب نفس وبالعفو والصفح يحض الناس على الاعتذار وسوء المقابلة للمعتذر وتشديد اللائمة عليه يجعل النفوس تصر على الخطأ وتأبى الاعتراف بالزلل وترفض تقديم المعاذير فإن بادر المسيء بالاعتذار فبادر أنت بقبول العذر والعفو عما مضى لئلا ينقطع المعروف

وأختم بقول كعب بن زهير

نبئت أن رسول الله أوعدني ...... والعفو عند رسول الله مأمول

مهلا هداك الذي أعطاك نافلة الـ ...... ـقرآن فيها مواعيظ وتفصيل

لا تأخذنّي بأقوال الوشاة ولم ...... أذنب ولو كثر في الأقاويل


وأعتذر للإطالة

تقبل مروري وتحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الورود:
الإعتذار دليل على سموا النفس ونظافة القلب وقوة الكرامة وجودة المعدن والإخلاق وإنسانية الإنسان وكرم طباعه بعكس ماهو متداول بين الناس أن الإعتذار يقلل من كرامة الإنسان فلا يعتذر الإ ذلك الشهم الأصيل الذي يستطيع قهر نفسه والإنتصار لغيره بأن يقيم الحق حتى لو على نفسه وروحه ويقهر النفس والشيطان.......ويبقى السؤال لمن نعتذر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لكل إنسان غلطنا بحقه سواء اكنا نعرفه او لم نعرفه

لكل شخص تسببنا في ألمه سواء قصدنا ام لم نقصد

لكل روح أشعرناها بأحراج وأذية وأحسسناها بسوء.


تقبل مروري وجزاك الله كل خير


أختي شذى الورود من كلامك يؤكد لنا بأن الاعتذار من أسمى الاخلاق التي يُمكن أن يتحلى بها الانسان وبرأيي هي دليل تطور الانسان وسمو أخلاقه ..

شكراً لك على المرور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فائز بدر العكيدي:
الاعتذار من شيم الرجال الشجعان

حياك الله اخوي رامي



بالطبع عمنا العزيز أبو علي .... أشكر مرورك العطر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم العقيدي:


الأخ رامي المنادي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسمح لي أن اشكرك على حسن إختيارك للموضوع والذي أسميته ( الأعتذار ) ويالها من كلمة صغيرة تحمل معاني كبيرة لايحلل معانيها إلا القليلون وقد يمر البعض عليها وعلى موضوعك
مرور الكرام أو مرور المستعجل دون أن يعي تلك الرسالة العظيمة والتى تم إختزالها بكلمة واحدة وهي كلمة ( الأعتذار ) .

نعم أخي الأعتذار هو من سمو الذات ولكن الأهم من ( الأعتذار ) هو إيمان المعتذر بأعتذاره وإحساسه بخطأه - لأن إن لم يكن المعتذر مؤمن بأعتذاره فستتحول تلك الكلمة إلا كلمة جوفاء لامعنى لها
لذلك وكما ورد بموضوعك فالأعتذار هو للكبار فقط ولاعزاء للصغار .

والكبار هم من يمتلكون شجاعة التراجع والاعتذار عن الخطأ ؟
أم الصغار فهم من يصرون عليه .. أو يتهرّبون من تحمل المسؤولية تجاهه

والاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه يشكل رادعا للإنسان عن تكراره . لأن الاقدام على هذه الخطوة يكتنفها ضغط وعناء نفسي، فليس سهلا على الإنسان أن يقف موقف الإقرار والاعتذار من الآخرين، فهو نوع من العقوبة الاختيارية يفرضها الإنسان على نفسه، مما يخلق لديه حساسية وحذرا من الوقوع في حالة مشابهة، ويجعله يعيد النظر في الأسباب والعوامل التي أوقعته في الخطأ. وذلك سبيل لإصلاح النفس ومعالجة سلبيات السلوك .

وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من اعتذر إلى أخيه بمعذرة فلم يقبلها، كان عليه مثل خطيئة صاحب مكس ) رواه ابن ماجه والبيهقي، وضعفه الألباني .

لكن المهم في هذا الأمر وهذا الموضوع هو كيفية تعامل الإنسان مع خطئه. فهل يتعهد نفسه بالمراقبة والمحاسبة مستقبلا .

ويراجع مواقفه وتصرفاته دائما ليكتشف أخطاءه وعثراته ؟
أم يبقى مسترسلا سادرا تتكرر أخطاؤه وتتراكم دون اهتمام منه وانتباه ؟

وبهذه الحالة يكون لاقيمة لأعتذاره - وسيقوم بتكرار نفس الأخطاء . فيعود ويعتذر ويعود ويعتذر حتى لاتبقى قيمة لأعتذاره

لذلك يجب علينا جميعا وانا في المقدمة أن نراعي مشاعر واحاسيس الأخرين .

واضيف عندما تقول أو تعمل اشياء في حالة غضب فانها تترك اثار مثل الثقوب في نفوس الاخرين تستطيع ان تطعن الانسان وتخرج السكين ولكن لن يهم كم مرة تقول ** انا اسف لان الجرح سيظل هناك **
فهل كلمة اسف تداوي الجرح ؟؟؟

بالطبع لا - لذلك يجب علينا دائما وأبدا مراعاة مشاعر الأخرين وعدم جرحهم أو الأساءة لهم سواء بقصد أو بدون قصد .

هذا واتمنى من ان يكون موضوع الأعتذار مرجع لنا جميعا

وتقبلوا مروري

اخوكم
ابوطلال



.
.
.
.
.
.





شكراً لمرورك أخي ابو طلال وأتمنى من الله أن تكون رسالتك قد وصلت لجميع الأخوة ...
تحياتي

الأخ العزيز سعد العكيدي :

أشكرك على الاضافة وتحياتي لك

 احمد العليوي
 09:26 AM
 10.07.10
تحياتي استاذي

كلمات من ذهب

محمد المصلح شكراً لمرورك



الغالي على قلبي (( أحمد العليوي )) : الذهب هو عودتك واطلالتك لنا بعد هذا الغياب ... مرحباً بك

 عامر السليمان
 11:48 AM
 11.07.10
مشكور ابو الريم
تقبل مروري

نورت الموضوع أخي عامر السليمان

 احمد الحايش
 10:42 AM
 22.07.10
الاعتذار يمسح الخطأ ويصفي القلوب

اعتذاري لكم عن تكرر الغياب

رامي المنادي مواضيعك دائمن هادفه ومعبرة تحياتي لك
 زكرياالعزاوي
 06:42 AM
 28.07.10
ولأن الكبار هم الذين يُراعون مشاعر الآخرين ، ولا يجرحونها ، فلا يتعدون على حقوقهم أو يدوسون على كرامتهم ، لذا فإنهم متى بدر منهم ذلك يسارعون للاعتذار وتصحيح الخطأ ، وهذا أيضاً لا يكون إلا من أخلاق الكبار ...


جميل ماسطره قلمك الراقي من كلمات جميله ومعبره

كل الشكر لك أستــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاذي الكريم

وانا أقدم أعتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــذاري من جميع أصدقئي في المنتدى

أذا حصل مني أي تقصيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر

أقبل مروري المتواضع صديقي

 إبن الفرااات
 04:21 AM
 01.08.10
الإعتذار هو فعل نبيل وكريم يعطي الأمل بتجديد العلاقة وتعزيزها
هو التزام لأنه يحثنا على العمل على تحسين العلاقة وعلى تطوير ذاتنا
الإعتذار فن له قواعده و مهارة إجتماعية نستطيع أن نتعلمها
وهو ليس مجرد لطافة بل هو أسلوب وحسن تصرف

ماذا يستوجب الإعتذار الصادق ؟

يستوجب الإعتذار الصادق :
أولا ً القوة للاعتراف بالخطأ..
ثم الشعور بالندم على تسبيب الأذى للآخر ..
و أستعدادنا لتحمل مسؤولية أفعالنا من دون خلق أعذار أو لوم الآخرين
ويجب أن تكون لدينا الرغبة في تصحيح الوضع من خلال
تقديم التعويض المناسب و التعاطف مع الشخص الاخر

ما هي فوائد الإعتذار؟

للإعتذار فوائد كثيره أهمها:
= أنه يساعدنا في التغلب على مشاكل كثيرة وكبيرة 000
= وهو يعيد الإحترام للذين أسأنا اليهم أو أساؤا إلينا و يجردهم من الشعور بالغضب ..
=و يفتح باب المواصلة الذي أوصد..
وفوق هذا كله هو شفاء الجراح والقلوب..
فأعتذروا لتسموا نفوسكم وتكبروا في أعين أنفسكم
قبل أن تكبروا في أعين الآخرين
وسامحوا لتصفوا قلوبكم من كل حقد و كراهية


شكرا" لك عزيزي رامي لهذا الطرح الرائع
وشكرا" لكل الذين مروا وأثروا الموضوع

الاخ أحمد الغريب : نورت الموضوع وشكراً لمرورك العطر . . .


الاخ زكريا العزاوي : شكراً على هذه الاضافة الطيبة . . .


الاخ ابن الفرااات : أشكر لك هذا الاثراء للموضوع يا ابو محمد . . .
 ابن حسين
 02:35 PM
 15.09.10
موضوع اكثر من رائع الله يعطيك العافيه
Up