رغم مرارة المحتل والدمار والخراب الذي صنعه بنا لكن شكرا فرنسا تركتي لنا هذا الصرح لنفتخر به نحن ابناء دير الزور ولي انا شخصيا قصة مع الجسر المعلق سنة 2000عندما ركب احد ابناء مدينة دير الزور هذا الجسر وباعلى ارتفاع وكان وقتها في المرحلة الاعدادية وقتها اصابه تشنج فوقع من الجسر واهتزت كل مدينة دير الزور لذلك الطالب المتوفي فكل ماذكر الجسر تذكرت الموقف شكرا لك اخي