حسب ما فهمت من قراتي للموضوع ان الخبر نقلته وكاله حكوميه واجد المفروض حين تقوم وكاله بنقل هكذا خبر ان لا تشخص فئه معينه بان المسلحين اختفو عندهم خصوصا في منطقه تعد من اصغر احياء بغداد لان هذا الاسلوب من النقل تكون له اغراض خبيثه المقصود منها اثاره العداوه بين اهل الحي والبلد الواحد اما عن من يتولون الحراسات فهم من ابناء المنطقه فمنهم من هم من العكيدات وغيرها من عشائر المنطقه وغالبيتهم من صغار السن الذين لايجدون عمل فعملو بالحراسات فارجو لاتتحاملو على اخوانكم مادامو لايؤذن احد فهم يحرسون المنطقه
وهذا ما يحصل في الطوبجي وغيرها ونسال الباري ان يحفض الجميع فالجميع هم ابناء عوائل واعزه عند اهلهم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي العكيلي:
حسب ما فهمت من قراتي للموضوع ان الخبر نقلته وكاله حكوميه واجد المفروض حين تقوم وكاله بنقل هكذا خبر ان لا تشخص فئه معينه بان المسلحين اختفو عندهم خصوصا في منطقه تعد من اصغر احياء بغداد لان هذا الاسلوب من النقل تكون له اغراض خبيثه المقصود منها اثاره العداوه بين اهل الحي والبلد الواحد اما عن من يتولون الحراسات فهم من ابناء المنطقه فمنهم من هم من العكيدات وغيرها من عشائر المنطقه وغالبيتهم من صغار السن الذين لايجدون عمل فعملو بالحراسات فارجو لاتتحاملو على اخوانكم مادامو لايؤذن احد فهم يحرسون المنطقه
وهذا ما يحصل في الطوبجي وغيرها ونسال الباري ان يحفض الجميع فالجميع هم ابناء عوائل واعزه عند اهلهم
الأخ الغالي علي
تحية طيبة
الموضوع كان أيام الفتنة الطائفية ولم تورده وكالة حكومية بل موالية للحكومة وهي وكالة براثا العجمية التي يترأسها المدعو جلال الصغير
وكانت بداية للتوتر والمواجهات بين العكيدات وجيش الدجال في الطوبجي حينها عندما قام جيش الدجال بالهجوم على منطقة العكيدات في الطوبجي وإنت تعرف الذي حدث حينها
حيث تم ردهم ولم يتمكنوا من نيل مرادهم بتفجير جامع الحاج زيدان العكيدي والإستيلاء على منازل العكيدات ...
ولم يكن حينها وجود لقوات ما تدعى بالصحوة أو غيرها ولكن أفراد من جيش الدجال
تذكرت اخي الحبيب سعد العكيدي مع العلم انا كنت اعتقد ان الموضوع يتحدث عن تلك الحادثه ان اربع اشخاص قتل حينها اثنين من جيش المهدي واثنين سنه اعتقد كان احدهم اسمه عمر
كان مجتمعين معا في الشارع لانهم اصدقاء وعندما تم اطلاق النار عليهم نقلت الحادثه على انه تم قتل اربعه من جيش المهدي في حين ان الذين قتلو كانو اثنين واثنين هم اصدقائهم وتم تضخيم الموضوع حتى وصل الى ما وصل اليه فعلا كانت ايام صعبه ومحنه وقتل الكثير من الابرياء سواء من العكيدات او من غيرهم اعني من الشيعه والسنه والسبب هو التخندق الطائفي الذي فرضه الواقع بسبب ضعف الناس امامه او لتوافق مصالحهم معه واليوم ذكرتني بالاخ معاذ بن الحاج سلمان العكيدي رحمهم الله فقد قتل هذا الشاب في تلك الفتره مع العلم انه كان
جل وقته للعمل فقط وكان شاب طيب انها ايام ان نسيناها فقد سجلها التاريخ ولامفر من عارها علينا وعلى الاجيال القادمه الذين سلعنونا بسبب عار لاذنب لهم به
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي العكيلي:
تذكرت اخي الحبيب سعد العكيدي مع العلم انا كنت اعتقد ان الموضوع يتحدث عن تلك الحادثه ان اربع اشخاص قتل حينها اثنين من جيش المهدي واثنين سنه اعتقد كان احدهم اسمه عمر
كان مجتمعين معا في الشارع لانهم اصدقاء وعندما تم اطلاق النار عليهم نقلت الحادثه على انه تم قتل اربعه من جيش المهدي في حين ان الذين قتلو كانو اثنين واثنين هم اصدقائهم وتم تضخيم الموضوع حتى وصل الى ما وصل اليه فعلا كانت ايام صعبه ومحنه وقتل الكثير من الابرياء سواء من العكيدات او من غيرهم اعني من الشيعه والسنه والسبب هو التخندق الطائفي الذي فرضه الواقع بسبب ضعف الناس امامه او لتوافق مصالحهم معه واليوم ذكرتني بالاخ معاذ بن الحاج سلمان العكيدي رحمهم الله فقد قتل هذا الشاب في تلك الفتره مع العلم انه كان
جل وقته للعمل فقط وكان شاب طيب انها ايام ان نسيناها فقد سجلها التاريخ ولامفر من عارها علينا وعلى الاجيال القادمه الذين سلعنونا بسبب عار لاذنب لهم به
الله يرحم الشهيد معاذ سلمان الفنر العكيدي
حيث تم خطفه من معمل الثلج وقتله في مدينة الحرية
والأجيال القادمة ستذكر ما جرى ويجري وعند تحكيم العقل ستجد من كان على حق ومن كان مغرر به
سارت قوافل من ابناء العراق العظيم شهداء سواء كانو من اهل السنه او من الشيعه بسبب حماقات بعض الخونه لتربه العراق العظيم هؤلاء الخونه الذين لبو مخططات لاعداء الذين كانو يتربصون لينهشو الحم العراقي ولكي يسفكو الدم العراقي لبو وخدمو لاعداء تحت مسميات عده وبوجه طائفي كريه .................سياتي يوم يتذكره العراقيون كي سفكو دمائهم فيما بينهم خدمتا للمجوس والمحتل وتحت تسميات ماالم بها من سلطان..استغفر الله العظيم