اختارت نيويورك تايمز الطفل مصطفى نجل قصي صدام حسين كأبرز الأطفال في القرن العشرين، وذلك بالنظر لشجاعته الفائقة التي ابداها في مقاومة جنود الاحتلال الأمريكي أثناء محاصرتهم له في أحد بيوت مدينة الموصل مع والده وعمه (عدي) - عقب احتلال العراق - حيث قتل منهم ١٣ جندياً بسلاح قناص، وقد استطردت الصحيفة بوصف نجل الرئيس الراحل صدام حسين بأن شجاعته لا يمتلكها إلا قلة نادرة في المرحلة الراهنة.
وعلى الرغم من صغر سن مصطفى الذي بلغ حين استشهاده ١٤ عاماً إلا أنه قاوم ببسالة حتى النهاية، حتى بعد سقوط أبيه وعمه أمام عينيه، خلال المعركة التي استمرت لست ساعات، واستخدمت فيها قوات الاحتلال الأمريكي الصواريخ المضادة للدروع.
هذا الشبل من ذاك الاسد
و لما العجب
هذا شيء طبيعي
و كما يقال
الله عز و جل جعل الشجاعة و الكرم 10
9 في العرب و 1 في بقية الشعوب
هذا لا يحتاج الى قول نيويورك تايمز و لا غيرها
شكرا اخوي المنادي
السلام عليكم اخواني جميعا ........ نحن لاننتظر من نييورك تايمز او غيرها من صحف الغرب ان تقيم مصطفى او غيره ففي العراق الالاف امثال مصطفى وعدي وقصي وصدام فهم احق من غيرهم بالدفاع عن العراق لان من خسر العراق هم اولا.....ولاننكر ابدا ان هنالك الكثير من شباب العراق من كان اشجع من مصطفى .... لقد قاتل العراقيون جميعا ولكن اقول ( ان النائحه المستأجره ليست كالنائحه الثكلى )مصطفى لقد خسر العراق مرتيين فقد دافع وقاتل حتى الموت ....واقول وللاسف ان الكثير من المرتزقه الذين كانو يعيشون وينعمون بما يستلمونه من الاموال التى كان يغدق بها الشهيد صدام حسين عليهم لو قاتل هؤلاء جزء من عشرة اجزاء قتال مصصطفى لكان العراق غير مانراه حاليا ..... ولكن المرتزقه والعلق يتعايشون مع كل الظروف ..... وللاسف ....